فندق بولمان دبي ديرة سيتي سنتر الجديد أعلى درجات الرفاهية والفخامة في دبي

افتتحت أكور، المجموعة العالمية الرائدة في تشغيل الفنادق، فندق “بولمان دبي ديرة سيتي سنتر”، أحدث فنادق علامتها الراقية في دبي والذي يضم 317 غرفة ويتمتع بأعلى درجات الرفاهية والفخامة، وذلك ضمن خطط أكور الطموحة لزيادة حضورها في قطاع الفنادق الراقية في المراكز السياحية الرئيسية في العالم ومن بينها دبي.ويقدّم فندق “بولمان دبي ديرة سيتي سنتر” لضيوفه تجرية ضيافة راقية بأسلوب فخم وحيوي وذي نزعة عالمية، ويقع في منطقة ديرة وهو متصل مع أحد اكبر مراكز التسوق في دبي وعلى بعد دقائق من مطار دبي الدولي، ما يجعله خياراً مناسباً للسياح ورجال الأعمال على حد سواء. وقد شهد الفندق عملية تجديد كاملة لعكس الميزات الفريدة التي تتمتع بها علامة بولمان الراقية.وقال “يان كاليير” الرئيس والمدير التنفيذي للعمليات في أكور: “نقوم في أكور بتوسيع شبكة فنادق بولمان العالمية، ويعد افتتاح فندق ‘بولمان دبي ديرة سيتي سنتر’ إضافة قيّمة لمجموعة فنادقنا العالمية التي تضم حالياً 78 فندقاً في 23 بلداً، وتلعب منطقة الشرق الأوسط بشكل خاص دوراً هاماً في طموحات أكور العالمية، حيث تتوافق معدلات السفر والسياحة العالية التي تتمتع بها المنطقة مع أهداف أكور للتوسع والنمو والرامية لإدارة 150 فندقاً من علامة بولمان في كافة أنحاء العالم بحلول عام 2020، والتي سيكون من بينها 15 فندقاً في وجهات رئيسية في دول مجلس التعاون الخليجي”.ويقدّم الفندق الجديد إطلالة فريدة على خور دبي ونادي الجولف واليخوت، ويشتمل على خصائص علامة بولمان المميزة بما فيها خدمة الترحيب الخاصة عند الوصول وخدمة الواي فاي المجانية، ومرافق عقد الاجتماعات والمؤتمرات، وتجربة نسبرسو®، مع عدد من منتجعات العلاج الصحي، وكافة خدمات الضيافة الراقية التي تجعل من أسلوب الحياة الذي يجمع بين العمل والاسترخاء أمراً خاصاً بعلامة بولمان.وقال كريستوف لانديه، المدير العام لأكور الشرق الأوسط: “نحن ملتزمون بتعزيز مكانتنا في المنطقة، وسيكون فندق ‘بولمان ديرة سيتي سنتر’ بدون شك الخيار المفضّل بالنسبة للسياح ورجال الأعمال القادمين إلى دبي. نحن نشغّل حالياً أربعة فنادق من علامة بولمان في الشرق الأوسط، وسنضيف إليها فندقين جديدين الأول هو فندق ‘بولمان جميرا ليك تاورز’ الذي سيتم افتتاحه هذا العام ويضم 354 غرفة وفندق ‘بولمان الدوحة ويست باي’ الذي سيتم افتتاحه في 2015 ويضم 468 غرفة”.غرف فندقية عصرية مع أحدث تقنيات الاتصالتوفّر الغرف الفندقية في “بولمان دبي ديرة سيتي سنتر” التي يصل عددها إلى 317 غرفة أقصى درجات الراحة وأحدث التقنيات العصرية، كما تحتوي على أسرّة بمفهوم جديد تستخدم وسائد لتخفيف آلام الرقبة والظهر وتوفير أفضل درجات الراحة خلال النوم. وقد تم تصميم الفندق بشكل يحقق التوازن بين العمل والرفاهية مع تسهيل عملية تسجيل الدخول الخروج من وإلى الفندق.مطاعم ومقاهي عالمية ومرافق استجمام عصرية يضم الفندق أربعة مطاعم عالمية هي مقهى “لو كافيه” في ردهة الاستقبال، ومطعم “ميدلي” اللذين يعملان على مدار اليوم، ومطعم “لو فابريك” الذي يعتمد طراز مدينة نيويورك وهو مناسب لمتابعة المباريات الرياضية، ومطعم “أزور” على سطح الفندق في الهواء الطلق وهو المكان المثالي للاسترخاء ومشاهدة أفق دبي، وللباحثين عن العلاجات الصحية الفاخرة فبإمكانهم التوجه لسبا “سوما” الذي يستخدم قائمة من منتجات كلارينس الفرنسية الشهيرة، كما توفر صالة “فيت لاونج” أحدث معدات التدريب الرياضية. مرافق عقد الاجتماعات والمؤتمرات مع أحدث التقنيات العالميةيضم الفندق طابقاً كاملاً مخصصاً لعقد الاجتماعات والمؤتمرات والأحداث مؤلفاً من 9 غرف للاجتماعات مزودة بأحدث تقنيات العرض والاتصال مع فرق إدارية متكاملة ومحترفة تضم مدير تخطيط الأحداث ومدير حلول تقنية المعلومات، بالإضافة إلى موظفين متخصصين بتوفير كافة الاحتياجات اللوجستية لعقد الاجتماعات. وقد تم تطوير قاعة بولمان للاتصال لتضم تكنولوجيا المؤتمرات عبر الفيديو وأحدث تقنيات الطباعة مع أحدث جيل من أجهزة الكمبيوتر.عرض فني خاص بافتتاح فندق بولمان ديرة سيتي سنتر أقيم عرض فني خاص بافتتاح فندق “بولمان ديرة سيتي سنتر” ضمن سلسلة العروض الخاصة بفنادق بولمان حول العالم، والتي ستصبح القاسم المشترك عند افتتاح أي فندق يحمل علامة بولمان، لتعكس خصائص هذه العلامة الراقية.وقال “خافيير لويوت”، نائب رئيس التسويق العالمي الأول في بولمان: “نهدف لتقديم تجربة حيوية عالمية الطراز لضيوفنا من السياح ورجال الأعمال، ويتلاءم الفن مع علامة بولمان العصرية والتي تتمتع بتراث عريق يجمع بين التقليد والابتكار بشكل متكامل. وفي عام 2013 ستتعاون بولمان مع  مجموعة من الفنانين الصاعدين والمخضرمين في كل من باريس ولندن وبروكسل لتقديم أعمال تستند على فكرة الحوار بين الثقافات ووجهات النظر المختلفة وتعكس مفهوماً حيوياً للهوية الثقافية وجذورها في اللحظة الراهنة”.