لم يتم العثور على نتائج البحث

إعلان

"أصل سيدنا النبي مالوش زي".. أمين الفتوى يوضح جانباً من الأخلاق النبوية

05:31 م الإثنين 17 سبتمبر 2018

"أصل سيدنا النبي مالوش زي".. أمين الفتوى يوضح جانب

تطبيق مصراوي

لرؤيــــه أصدق للأحــــداث

كتبت - سماح محمد:

السيرة النبوية المطهرة مليئة بالمواقف النبوية الفريدة التي قدم فيها الحبيب المصطفى- صلى الله عليه وآله وسلم- أرقى الأخلاق ومكارمها في كافة تعاملاته، ليكون للمؤمنين أسوة حسنة، ولنتعلم منها ما يفيدنا في أمور ديننا ودنيانا.

وتحت عنوان "أصل سيدنا النبي مالوش زي" يقدم فضيلة الدكتور مجدي عاشور - المستشار العلمى لمفتى الجمهورية وأمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية- على صفتحه الخاصة على موقع "فيس بوك"، سلسلة من المواقف النبوية والتى تحمل فى طياتها الكثير من الأخلاق النبوية الكريمة، حيث يتناول فضيلته في حلقات مسلسلة موقفا نبويا بسيطا ليوصل من خلاله رسالة نبوية وخلقا نبويا كريما بشكل سهل وبسيط إلى القارئ، لتكون بداية من فضيلته لنشر الأخلاق النبوية السمحة والكريمة خاصة في أوساط الشباب على مواقع التواصل الاجتماعي.

ومن تلك الأخلاق النبوية ما كتبه د. عاشور قائلًا :

"لا تَظُنَّ أنَّ قُربَكَ مِن اللهِ يَكُونُ بالعِباداتَ أو الشَّعَائِر وَحدَهُا؛ بل القُربُ الأكبرُ يَكونُ بِمَدَى خِدمَتِكَ للناسِ ونَفعك لهم، ولو كان بِمُجَرَّدِ جَبرِ خاطِرِهِم بِإدخالِ السُّرورِ على قُلُوبِهِم ... سَاعَتَها تَعرِفُ حَقيقةً أنَّك مَحبوبٌ عِندَ رَبِّهِم ... قال نَبِينا صلى الله عليه وسلم: "أحبُّ الناسِ إلى الله أنفعُهم للناس، وأحبُّ الأعمالِ إلى الله سُرُورٌ تُدْخِلُه على مسلم، أو تَكْشِفُ عنه كُرْبَةً، أو تَقْضِى عنه دَيْناً، أو تَطْرُدُ عنه جُوعاً".

اقرأ أيضاً:

-"أصل سيدنا النبي مالوش زي".. السيرة العطرة والأخلاق السمحة

فيديو قد يعجبك:

لا توجد نتائج

إعلان

إعلان