لم يتم العثور على نتائج البحث

إعلان

من الأكثر سعادة.. المتزوجون أم العزاب؟ إجابة صادمة

10:00 م الثلاثاء 23 يناير 2018

من الأكثر سعادة.. المتزوجون أم العزاب؟ إجابة صادمة

تطبيق مصراوي

لرؤيــــه أصدق للأحــــداث

كتبت- ميرا ماهر:

بعد دراسة استمرت 18 عاماً، توصلت دراسة حديثة أجريت في بريطانيا إلى أن المتزوجين أكثر سعادة وارتياحاً في الحياة من العُزاب.

وجاءت نتائج الدراسة استنادا على مسح أجرى 30 ألف شخص في الفترة بين عام 1991 إلى 2009. وفقاً لما جاء بموقع "arrajol"، المعني بأمور الرجال.

كما توصل الباحثان "شون جروفر" و"جون هليويل"، من كلية "فانكوفر" للاقتصاد بكندا إلى أن المتزوجين لديهم قناعة أكبر بالحياة والتي تستمر حتى مرحلة الشيخوخة.

ويقو ل الباحث هليويل: "حتى بعد سنوات من الزواج فإن الأوضاع تكون على ما يرام، فالزوجان يبدوان أكثر ارتياحاً".

مضيفاً: "هذا يشير إلى وجود تأثير سببي في جميع مراحل الزواج، يعمل على توفير هذه الراحة والارتياح".

ووفقاً للباحثين، فإن المدخل الأساسي إلى السعادة بين الزوجين تتعلق بالعلاقة الطيبة بين الطرفين وتوطيد جذور الصداقة بينهما.

ولاحظ الباحثان أن الأزواج الذين يعيشون أوضاعاً صحية ورفاهية أفضل يكونون أقرب لتحقيق السلام الأسري والصداقة الحسنة في الزواج، التي تبدأ في منتصف العمر تقريباً

أما العزاب، لديهم عوائق ومشاكل عديدة مع تحقق الارتياح في الحياة، ورغم أنه من الممكن أن لديهم ما يفعلونه مع المجتمع إلا أنهم يواجهون ضغوطاً اجتماعية في تملك المنزل والزواج وإنجاب الأطفال.

وحتى لو أن الفرد لم يتزوج ولا يرغب في ذلك فسوف يكون بحالة من المزاج السيئ، مع نظرة الناس وإلحاحهم باتجاهه.

 

 

كتبت- ميرا ماهر:

بعد دراسة استمرت 18 عاماً، توصلت دراسة حديثة أجريت في بريطانيا إلى أن المتزوجين أكثر سعادة وارتياحاً في الحياة من العُزاب.

وجاءت نتائج الدراسة استنادا على مسح أجرى 30 ألف شخص في الفترة بين عام 1991 إلى 2009.

كما توصل الباحثان "شون جروفر" و"جون هليويل"، من كلية "فانكوفر" للاقتصاد بكندا إلى أن المتزوجين لديهم قناعة أكبر بالحياة والتي تستمر حتى مرحلة الشيخوخة.

ويقو ل الباحث هليويل: "حتى بعد سنوات من الزواج فإن الأوضاع تكون على ما يرام، فالزوجان يبدوان أكثر ارتياحاً".

مضيفاً: "هذا يشير إلى وجود تأثير سببي في جميع مراحل الزواج، يعمل على توفير هذه الراحة والارتياح".

 ووفقاً للباحثين، فإن المدخل الأساسي إلى السعادة بين الزوجين تتعلق بالعلاقة الطيبة بين الطرفين وتوطيد جذور الصداقة بينهما.

ولاحظ الباحثان أن الأزواج الذين يعيشون أوضاعاً صحية ورفاهية أفضل يكونون أقرب لتحقيق السلام الأسري والصداقة الحسنة في الزواج، التي تبدأ في منتصف العمر تقريباً

أما العزاب، لديهم عوائق ومشاكل عديدة مع تحقق الارتياح في الحياة، ورغم أنه من الممكن أن لديهم ما يفعلونه مع المجتمع إلا أنهم يواجهون ضغوطاً اجتماعية في تملك المنزل والزواج وإنجاب الأطفال.

وحتى لو أن الفرد لم يتزوج ولا يرغب في ذلك فسوف يكون بحالة من المزاج السيئ، مع نظرة الناس وإلحاحهم باتجاهه.

فيديو قد يعجبك: