- إختر إسم الكاتب
- محمد مكاوي
- علاء الغطريفي
- كريم رمزي
- بسمة السباعي
- مجدي الجلاد
- د. جمال عبد الجواد
- محمد جاد
- د. هشام عطية عبد المقصود
- ميلاد زكريا
- فريد إدوار
- د. أحمد عبدالعال عمر
- د. إيمان رجب
- أمينة خيري
- أحمد الشمسي
- د. عبد الهادى محمد عبد الهادى
- أشرف جهاد
- ياسر الزيات
- كريم سعيد
- محمد مهدي حسين
- محمد جمعة
- أحمد جبريل
- د. عبد المنعم المشاط
- عبد الرحمن شلبي
- د. سعيد اللاوندى
- بهاء حجازي
- د. ياسر ثابت
- د. عمار علي حسن
- عصام بدوى
- عادل نعمان
- علاء المطيري
- د. عبد الخالق فاروق
- خيري حسن
- مجدي الحفناوي
- د. براءة جاسم
- عصام فاروق
- د. غادة موسى
- أحمد عبدالرؤوف
- د. أمل الجمل
- خليل العوامي
- د. إبراهيم مجدي
- عبدالله حسن
- محمد الصباغ
- د. معتز بالله عبد الفتاح
- محمد كمال
- حسام زايد
- محمود الورداني
- أحمد الجزار
- د. سامر يوسف
- محمد سمير فريد
- لميس الحديدي
- حسين عبد القادر
- د.محمد فتحي
- ريهام فؤاد الحداد
- د. طارق عباس
- جمال طه
- د.سامي عبد العزيز
- إيناس عثمان
- د. صباح الحكيم
- أحمد الشيخ *
- محمد حنفي نصر
- أحمد الشيخ
- ضياء مصطفى
- عبدالله حسن
- د. محمد عبد الباسط عيد
- بشير حسن
- سارة فوزي
- عمرو المنير
- سامية عايش
- د. إياد حرفوش
- أسامة عبد الفتاح
- نبيل عمر
- مديحة عاشور
- محمد مصطفى
- د. هاني نسيره
- تامر المهدي
- إبراهيم علي
- أسامة عبد الفتاح
- محمود رضوان
جميع الآراء المنشورة تعبر فقط عن رأى كاتبها، وليست بالضرورة تعبر عن رأى الموقع
ذكر تقرير إخباري اليوم الاثنين أن بحثا جديدا أثبت أن النساء الشابات حققن مؤخرا إعترافا بإستحقاق رواتب مرتفعة بما يتفق مع مؤهلاتهن العالية.
وذكرت موقع صحيفة الاندبندنت البريطانية أن الأرقام توضح أن النساء في بريطانيا ما بين سن 22 و29 عاما في الوظائف يكسبن الآن أكثر من الرجال في نفس فئة العمر بالنسبة للأجر في الساعة.
وكشفت عن هذه الأرقام ماري كورنوك كوك الرئيسة التنفيذية لخدمات القبول بالجامعات والكليات خلال بحث في الفجوة بين الجنسين في التعليم.
وقالت كوك إن تقدم المرأة في الراتب لا يزال مع ذلك طفيفا حيث يبلغ راتب ساعة عملها أكثر من 10 جنيهات أسترلينية بقليل مقارنة بأقل من 10 جنيهات بقليل بالنسبة لراتب الساعة للرجل. وأشارت إلى أن هذه النتائج كانت على عكس ذلك قبل عام 1997 .
وأضافت أن الأرقام قد تشير إلى أن الأمر أستغرق وقتا طويلا من أجل إقرار حقيقة أن المرأة تترك المدرسة والجامعة بمؤهلات أفضل من الرجال وهن في الطريق إلى الإنضمام لقوة العمل.
وأوضحت إن الأمر قد يدفع زوجين شابين أن يقررا بعد إنجابهما طفلا في أن تصبح المرأة هي التي تعول البيت بسبب إرتفاع راتبها ومن ثم يصبح من الأفضل لهما أن تستمر هي في عملها ويبقي الزوج لرعاية طفلهمافي المنزل .
إعلان