لم يتم العثور على نتائج البحث

إعلان

كيف تجعلينه منك أقرب؟!

08:45 ص السبت 04 فبراير 2012

كيف تجعلينه منك أقرب؟!

تطبيق مصراوي

لرؤيــــه أصدق للأحــــداث

تحتاجين مع الوقت الى تجدي حبك له - thinkstock

مهما كانت بداية علاقة الحب بينكما عظيمة، لابد وأن تأتي تلك المرحلة التي تبدو فيها علاقتكما عادية، مملة، بل وفي تعداد الموتى. وحتى ولو كنت قد أنعم الله عليك بجسد تضعف أمامه قلوب الرجال جميعاً، كلما طالت مدة علاقتك بزوجك احتجت إلى بذل المزيد من الجهد ليظل مشتاقًا لما لديك حتى يعود إليك مراراً وتكراراً طالباً المزيد. أحياناً يتسبب الروتين والحياة الصاخبة والعمل المضني والأطفال واحتياجاتهم والأصهار المزعجون في غياب السحر من حياتكما ويفقد الحب فرصته ليحيا طالما أنكما تقفان دائما في مواجهة مشكلات الحياة وأحوالها دون أن تكرسا أي وقت لتمضياه معاً.80% من المتزوجين الذين مضى على زواجهم أكثر من خمسة أعوام سيقرون بأنهم وصلوا لتلك المرحلة التي فقد فيها الحب بريقه وليس لديهم أدنى فكرة كيف لهم أن يعيدوا الرومانسية لحياتهم. يظن أكثر الناس أن هذه هي بداية النهاية، لكن ببعض من الإبداع والحظ ربما تكون هناك فرصة ثانية.إذا كنت تندرجين تحت أي من الفئتين، إليك ببعض الأفكار المبتكرة لإعادة الحياة لغرفة النوم ولتجتذبي بعض لحظات الحب التي تشعرين فيها بأنك مليكته مرة أخرى.1-افعلي شيئاً مختلفاًلا يعني ذلك أن تطهين مكرونة بدلاً من السمك على الغداء أو أن ترتدين االدانتيل بدلاً من الستان عندما تخلدين إلى الفراش، إنما يُقصد أن تفعلي شيئاً يحبه ويرغب فيه ولكن لم تسنح لك الفرصة لتوفريه له من قبل. ربما يكون شيئاً قد ذكره لك في فترة الخطوبة أو في لقائكما الأول – ربما نزهة في منتصف الليل أو رحلة في السيارة دون غرض معين. فإذا كان هذا ما يحلم به، افعليه لكن دون تخطيط بينكما، فاجئيه به في يوم حين لا يتوقع ذلك منك إطلاقاً، أو في الوقت الذي تشعرين أنه في حاجة ماسة إلى ذلك. أما إذا كنت لا تتذكرين ما يحبه، دلليه بطريقة جديدة. يمكنك مثلاً أن تفاجئيه بمساج لظهره بمجرد ما أن يأتي إلى الفراش، أو حضري له حمام للاسترخاء حين يعود إلى المنزل في المساء واتبعيه بعشاء رومانسي في غرفة النوم. قد تحتاجين حينها لأن تضعي الأطفال في فراشهم مبكراً أو أن تتركيهم في مكان آمن لتتمكنا من الاستمتاع بسحر تلك اللحظة المفاجئة (له).2-  لا تتوقفي عن التجربةمتى كانت آخر مرة جربت فيها شيئاً جديداً في الفراش؟ إذا كان ذلك قبل ثلاثة شهور، فقد حان الوقت لتقرئي شيئاً في هذا الأمر وتجربي شيئاً مختلفاً وجريئاً. يرحب معظم الرجال بالمبادرة من المرأة ويُعجبون بشغفها بالمعرفة، وغالباً سيثيرهم ذلك الأمر فوراً. على سبيل المثال يمكنك تجربة “جماع التنترا tantric sex”، فهي ممارسة قديمة بدأت في الهند ولازال يتبعها الكثيرون لتحقيق أعلى مستوى من الإشباع. فإذا لم يلفت ذلك انتباهه، يمكنك أن تطلبي بعض اللعب التي تضيف رونقاً إلى تجربتكما. يمكنك كذلك أن تختاري شيئاً غير معتاداً وتفاجئيه على حين غرة، فربما يمكنك ارتداء ملابس شخصية خيالية، أو نجمة سينمائية أو غنائية فيغير ذلك مزاجه بشكل فائق، ويستحوذ على انتباهه، ويحيي غريزته.ليالي الألعاب المثيرة3- صحيح أن أي رجل يُفضل أن لا يشاركه أحد في اللعب بالـXbox أو الـpsp، وصحيح أننا نعجز عن تفهم فكرتهم في أن يظلوا صبية يلعبون في سن الرشد ، لكن يمكننا أن نتقبل حقيقة أنهم لن يكبروا أبداً. يمكنك أن تستغلي ذلك لصالحك، إذ أن هناك طرقاً عديدة لتحضير ليلة لعب مميزة مع لمسة من المتعة. يمكنك أن تفعلي ذلك مرة كل أسبوعين أو شهرين حتي يترقب المفاجأة وما يصاحبها من إثارة. يمكنك الحصول على بعض الأفكار واللعب من مواقع مثل www.adultsexygames.com حيث تجدين فيه طرقاً عديدة لإنعاش الحب في حياتك. أما إذا كنت تودين ابتكار نسختك الخاصة فيمكنك الاستناد إلى المبادئ. على سبيل المثال، حضري قائمة بالنكهات والعقوبات والطلبات الجنسية ورقميها وفقاً لأرقام الزهر، فتبدأ اللعبة برمي الزهر ثم دعي المرح يأخذكما. ولا تنسي في تلك الألعاب تجربة التمثيل المسرحي والرغبات الخيالية.عامليه كما تحبي أن يعاملك4-إن اتباع القاعدة البسيطة التي تقول “عامل الناس كما تحب أن يعاملوك” تمثل طريقة أخرى لنشر الحب الحقيقي في علاقتكما. يعني ذلك أن تقرري يوماً (ربما في عطلة نهاية الأسبوع) أن تقدمي لزوجك ما تريدين أن يقدمه لك، وليس المقصود هنا أن تشتري له الهدايا القيمة والزهور والشوكولاتة وحجوزات الحمامات التجميلية، إنما المراد أن تركزي على الأمور الهامة بحق. يمكنك بتلك الطريقة أن تداوي كل الحزازات في علاقتكما. فعلي سبيل المثال، هل تكرهين النبرة المتسلطة التي يخاطبك بها أحياناً؟ هل نسي أن يدلك قدميك أو يطهو لك الطعام من حين إلى آخر؟ هل تودين لو أن يصفف لك شعرك بعد الاستحمام أو أن يهيئ لك الجو المناسب للمغازلة قبل الجماع؟ إذا كنت تريدين تلك المعاملة فإبدأي أنت أولاً وقدمي له تلك الأشياء. وهنا يجدر بك أن تنبهيه قبلها وتطلبي منه أن يلاحظ الاختلاف في تصرفاتك، ثم يأتي دوره في اليوم التالي أو العطلة التالية ليقدم لك تلك المعاملة الملكية. وهكذا يظهر كل منكما للآخر أن بعض الحب يصنع الكثير.

فيديو قد يعجبك: