"ولد ولا بنت".. هذا الأمر يحدد جنس طفلك المستقبلي
-
عرض 4 صورة
-
عرض 4 صورة
-
عرض 4 صورة
-
عرض 4 صورة
كتبت- أميرة حلمي:
تبلغ فرص الحمل 31٪ إذا حاولت قبل الإباضة بيوم واحد، و33٪ إذا حاولت أثناء التبويض، لكن وجد الباحثون شيئًا آخر قد يؤثر على الحمل.
غير إن هناك بعض الأبحاث حول الأرجح أن يكون المولود ولد أو بنت، وذلك وفق ما ذكر موقع "Bright Side".
قد يؤثر الإجهاد على جنس طفلك المستقبلي
لاحظ الباحثون أن النسبة "الطبيعية" عند الولادة هي حوالي 105 فتيان لكل 100 فتاة، لكن ثلث النساء فقط اللائي عانين من الإجهاد، مثل ارتفاع مستويات الهرمونات وسكر الدم وتغيرات وزن الجسم وحتى علامات الالتهاب، كان لديهن ولد.
يمكن أن تؤثر ضغوط الحياة اليومية على جنس الطفل في الرحم، بحسب بعض الدراسات، لاحظ المتخصصون أن النساء اللواتي يعانين من أي نوع من الإجهاد أقل عرضة لإنجاب ذكر. لا يعتبرون هذا سببًا يؤثر بنسبة 100٪ على الجنس، لكنهم يقولون إنه أحد الأسباب المحتملة التي يمكنك الاعتماد عليها أثناء التخطيط للحمل.
- الضغط النفسي أكثر تأثيرًا
قد يقلل الإجهاد البدني والعاطفي من فرصك في إنجاب ذكر، لأن الذكور أكثر عرضة لبيئات ما قبل الولادة المعاكسة.
وهناك المزيد من الأبحاث التي تقول إن الأجنة الذكور أقل احتمالية للبقاء على قيد الحياة، لذا فإن طبيعتنا تمنحنا بشكل أساسي المزيد من الفرص لإنجاب طفل سليم.
بعد مراقبة دقيقة، لوحظ أن ولادة الأولاد تحدث 56٪ من الوقت في النساء الأصحاء، و40٪ في النساء المجهدات نفسياً، و31٪ فقط في الأمهات المجهدات جسدياً.
- الدعم الاجتماعي مهم أثناء التخطيط للحمل
خلص الباحثون بعد عدة دراسات إلى أنه كلما زاد الدعم الاجتماعي الذي تتلقاه الأم، زادت فرص إنجابها لطفل ذكر.
وكشفت 3 جوانب مختلفة للدعم الاجتماعي لتقليل الشعور بالتوتر لدى المرأة.
وجود أشخاص للتحدث معهم
وجود الناس لقضاء الوقت معهم
وجود أشخاص يعتمدون عليهم للحصول على المساعدة
أيضًا التعرض للضغط الجسدي يمكن أن يؤثر على جنس الطفل، لكن الدعم الاجتماعي يمارس تأثيرًا بيولوجيًا كبيرًا على صحة الأم، مما قد يكون له تأثيرات مؤثرة.
من المهم أن تشعري بالأمان والهدوء، ومن الجيد ممارسة الاسترخاء لحماية نفسك من الإجهاد الإضافي، خاصة أثناء الحمل.
فيديو قد يعجبك: