- إختر إسم الكاتب
- محمد مكاوي
- علاء الغطريفي
- كريم رمزي
- بسمة السباعي
- مجدي الجلاد
- د. جمال عبد الجواد
- محمد جاد
- د. هشام عطية عبد المقصود
- ميلاد زكريا
- فريد إدوار
- د. أحمد عبدالعال عمر
- د. إيمان رجب
- أمينة خيري
- أحمد الشمسي
- د. عبد الهادى محمد عبد الهادى
- أشرف جهاد
- ياسر الزيات
- كريم سعيد
- محمد مهدي حسين
- محمد جمعة
- أحمد جبريل
- د. عبد المنعم المشاط
- عبد الرحمن شلبي
- د. سعيد اللاوندى
- بهاء حجازي
- د. ياسر ثابت
- د. عمار علي حسن
- عصام بدوى
- عادل نعمان
- علاء المطيري
- د. عبد الخالق فاروق
- خيري حسن
- مجدي الحفناوي
- د. براءة جاسم
- عصام فاروق
- د. غادة موسى
- أحمد عبدالرؤوف
- د. أمل الجمل
- خليل العوامي
- د. إبراهيم مجدي
- عبدالله حسن
- محمد الصباغ
- د. معتز بالله عبد الفتاح
- محمد كمال
- حسام زايد
- محمود الورداني
- أحمد الجزار
- د. سامر يوسف
- محمد سمير فريد
- لميس الحديدي
- حسين عبد القادر
- د.محمد فتحي
- ريهام فؤاد الحداد
- د. طارق عباس
- جمال طه
- د.سامي عبد العزيز
- إيناس عثمان
- د. صباح الحكيم
- أحمد الشيخ *
- محمد حنفي نصر
- أحمد الشيخ
- ضياء مصطفى
- عبدالله حسن
- د. محمد عبد الباسط عيد
- بشير حسن
- سارة فوزي
- عمرو المنير
- سامية عايش
- د. إياد حرفوش
- أسامة عبد الفتاح
- نبيل عمر
- مديحة عاشور
- محمد مصطفى
- د. هاني نسيره
- تامر المهدي
- إبراهيم علي
- أسامة عبد الفتاح
- محمود رضوان
جميع الآراء المنشورة تعبر فقط عن رأى كاتبها، وليست بالضرورة تعبر عن رأى الموقع
حذرت جهة تابعة لمنظمة الصحة العالمية من مبيد للحشائش يعتقد أن له علاقة بالإصابة بالسرطان. وفيما دعت منظمات بيئية إلى حظر المبيد كإجراء احترازي، أعلنت جهات رقابية في أوروبا أنها لن تتسرع باتخاذ القرار.
قال مسؤولون إن الجهات الرقابية في أوروبا لن تسارع باتخاذ قرار بشأن حظر استخدام أشيع مبيدات الحشائش في العالم حتى بعد أن ربطت منظمة الصحة العالمية بينها وبين الإصابة بالسرطان.
وكانت الوكالة الدولية لأبحاث السرطان التابعة لمنظمة الصحة العالمية قد أعلنت في مارس/آذار الماضي إنها صنفت مادة جلايفوسات على أنها مادة "يحتمل أن تكون مسببة للأورام لدى البشر".
ومادة جلايفوسات هي المكون الرئيسي لمستحضر (راونداب) أكثر مبيدات الحشائش استخداما الذي تنتجه شركة مونسانتو أكبر شركة في العالم لإنتاج البذور والمبيدات.
وفي ردها على النتائج التي توصلت إليها الوكالة الدولية لأبحاث السرطان أعلنت الوكالة الأمريكية للحماية البيئية أنها قد تبدأ في اختبار المواد الغذائية بحثا عن أي آثار لهذه المادة. من جهتها حثت منظمة السلام الأخضر (غرينبيس) فيتنيس اندريوكيتيس، مفوض شؤون الصحة الأوروبي، على اتخاذ قرار ردا على التقرير والقيام بمراجعة لآثار ومدى سلامة مادة جلايفوسات وأن يوقف استخدامها -كإجراء احترازي- في حالات تزيد فيها المخاطر بسبب التعرض لها.
وقال في رده المؤرخ في السادس من الشهر الجاري إن الأمر لا يتطلب بالضرورة "التفكير في إجراء احترازي". وتنقضي فترة الموافقة الحالية على جلايفوسات في 31 ديسمبر كانون/الأول القادم وتفكر المفوضية الأوروبية في تمديد الموعد.
وقد بدأت بعض المؤسسات والسلطات بالفعل في الحد من استخدام جلايفوسات. ولم يتسن الوصول إلى شركة مونسانتو للتعليق على الرغم من إن موقعها الالكتروني يتضمن بيانا يقول إنها لا تقبل بالتصنيف الذي أجرته الوكالة الدولية لأبحاث السرطان بشأن مادة جلايفوسات. وقد شرع علماء وجماعات أمريكية لحماية المستهلك وشركات إنتاج مواد غذائية في اجراء اختبارات مكثفة على مختلف أنواع الأغذية من حبوب الإفطار وحتى الألبان المجففة بحثا عن آثار لمادة جلايفوسات.
وأشارت دراسات عديدة إلى أن مادة جلايفوسات آمنة إلا أن البعض الآخر قال إنها مرتبطة بمشاكل صحية للإنسان. ويقول منتقدون إنهم يخشون من أن تكون هذه المادة منتشرة بشكل كبير في البيئة على نحو يجعل التعرض الطويل لها -حتى بكميات ضئيلة- ضارا.
يمكنك متابعة أهم وأحدث المقالات على الفيس بوك عبر صفحة مصراوى - هو وهي
إعلان