- إختر إسم الكاتب
- محمد مكاوي
- علاء الغطريفي
- كريم رمزي
- بسمة السباعي
- مجدي الجلاد
- د. جمال عبد الجواد
- محمد جاد
- د. هشام عطية عبد المقصود
- ميلاد زكريا
- فريد إدوار
- د. أحمد عبدالعال عمر
- د. إيمان رجب
- أمينة خيري
- أحمد الشمسي
- د. عبد الهادى محمد عبد الهادى
- أشرف جهاد
- ياسر الزيات
- كريم سعيد
- محمد مهدي حسين
- محمد جمعة
- أحمد جبريل
- د. عبد المنعم المشاط
- عبد الرحمن شلبي
- د. سعيد اللاوندى
- بهاء حجازي
- د. ياسر ثابت
- د. عمار علي حسن
- عصام بدوى
- عادل نعمان
- علاء المطيري
- د. عبد الخالق فاروق
- خيري حسن
- مجدي الحفناوي
- د. براءة جاسم
- عصام فاروق
- د. غادة موسى
- أحمد عبدالرؤوف
- د. أمل الجمل
- خليل العوامي
- د. إبراهيم مجدي
- عبدالله حسن
- محمد الصباغ
- د. معتز بالله عبد الفتاح
- محمد كمال
- حسام زايد
- محمود الورداني
- أحمد الجزار
- د. سامر يوسف
- محمد سمير فريد
- لميس الحديدي
- حسين عبد القادر
- د.محمد فتحي
- ريهام فؤاد الحداد
- د. طارق عباس
- جمال طه
- د.سامي عبد العزيز
- إيناس عثمان
- د. صباح الحكيم
- أحمد الشيخ *
- محمد حنفي نصر
- أحمد الشيخ
- ضياء مصطفى
- عبدالله حسن
- د. محمد عبد الباسط عيد
- بشير حسن
- سارة فوزي
- عمرو المنير
- سامية عايش
- د. إياد حرفوش
- أسامة عبد الفتاح
- نبيل عمر
- مديحة عاشور
- محمد مصطفى
- د. هاني نسيره
- تامر المهدي
- إبراهيم علي
- أسامة عبد الفتاح
- محمود رضوان
جميع الآراء المنشورة تعبر فقط عن رأى كاتبها، وليست بالضرورة تعبر عن رأى الموقع
يستخدم سكان معظم دول العالم مسكنات الآلم ومن أشهرها الـ "باراسيتامول" الذي أظهرت دراسة حديثة أنه لا يسكن الألم الجسدي فقط، بل إنه يؤثر على الألم النفسي والمشاعر أيضا، الإيجابية والسلبية على حد سواء.
يعد "الباراسيتامول" بجانب الإيبوبروفين والأسبرين من أكثر الأدوية المستخدمة على مستوى العالم لتسكين الآلام، بل إنه يوصف أحيانا للحوامل أيضا. وأظهرت دراسة حديثة أن "الباراسيتامول" لا يسكن الآلام الجسدية فحسب بل إنه يؤثر على الآلام النفسية بالسلب والإيجاب، أي أنه يحد من مشاعر الحزن والفرح على حد سواء.
وتأثير الباراسيتامول على المشاعر السلبية الناتجة عن المرض، مسألة ليست جديدة إذ ثبت في دراسة علمية نشرت قبل نحو خمسة أعوام. لكن الجديد هو اكتشاف العلماء أنه يؤدي أيضا إلى نوع من التبلد في المشاعر، وفقا لتقرير نشرته صحيفة "برلينر تسايتونغ" الألمانية.
وأجرى فريق بحثي بجامعة أوهايو في الولايات المتحدة، دراسة شملت 82 شخصا تناولوا العقار المسكن للألم ثم عرضت عليهم 40 صورة تثير عادة مشاعر عديدة لدى من يشاهدها. طلب الباحثون من الخاضعين للدراسة تقييم درجة تأثير الصور عليهم، وكانت النتيجة تراجع درجة تأثرهم بالصور، سلبا وإيجابا، حسب تقرير صحيفة "برلينر تسايتونغ".
وقد أكدت الدراسة السابقة التي نشرت في عام 2010 عدم إمكانية الفصل التام بين الألم النفسي والعضوي، إذ أن المكان المسؤول عن المشاعر السلبية في المخ هو نفسه المكان الذي يتعامل مع مشاعر الألم الجسدي وهو نفس المكان الذي يقل نشاطه مع تناول الباراسيتامول. ومن المنتظر أن تظهر دراسات مستقبلية ما إذا كان الأسبرين والإيبوبروفين لهما نفس التأثير على المشاعر.
يمكنك متابعة أهم وأحدث المقالات على الفيس بوك عبر صفحة مصراوى - هو وهي
إعلان