- إختر إسم الكاتب
- محمد مكاوي
- علاء الغطريفي
- كريم رمزي
- بسمة السباعي
- مجدي الجلاد
- د. جمال عبد الجواد
- محمد جاد
- د. هشام عطية عبد المقصود
- ميلاد زكريا
- فريد إدوار
- د. أحمد عبدالعال عمر
- د. إيمان رجب
- أمينة خيري
- أحمد الشمسي
- د. عبد الهادى محمد عبد الهادى
- أشرف جهاد
- ياسر الزيات
- كريم سعيد
- محمد مهدي حسين
- محمد جمعة
- أحمد جبريل
- د. عبد المنعم المشاط
- عبد الرحمن شلبي
- د. سعيد اللاوندى
- بهاء حجازي
- د. ياسر ثابت
- د. عمار علي حسن
- عصام بدوى
- عادل نعمان
- علاء المطيري
- د. عبد الخالق فاروق
- خيري حسن
- مجدي الحفناوي
- د. براءة جاسم
- عصام فاروق
- د. غادة موسى
- أحمد عبدالرؤوف
- د. أمل الجمل
- خليل العوامي
- د. إبراهيم مجدي
- عبدالله حسن
- محمد الصباغ
- د. معتز بالله عبد الفتاح
- محمد كمال
- حسام زايد
- محمود الورداني
- أحمد الجزار
- د. سامر يوسف
- محمد سمير فريد
- لميس الحديدي
- حسين عبد القادر
- د.محمد فتحي
- ريهام فؤاد الحداد
- د. طارق عباس
- جمال طه
- د.سامي عبد العزيز
- إيناس عثمان
- د. صباح الحكيم
- أحمد الشيخ *
- محمد حنفي نصر
- أحمد الشيخ
- ضياء مصطفى
- عبدالله حسن
- د. محمد عبد الباسط عيد
- بشير حسن
- سارة فوزي
- عمرو المنير
- سامية عايش
- د. إياد حرفوش
- أسامة عبد الفتاح
- نبيل عمر
- مديحة عاشور
- محمد مصطفى
- د. هاني نسيره
- تامر المهدي
- إبراهيم علي
- أسامة عبد الفتاح
- محمود رضوان
جميع الآراء المنشورة تعبر فقط عن رأى كاتبها، وليست بالضرورة تعبر عن رأى الموقع
توبنغن (د ب أ) :
حذّر طبيب أمراض النساء الألماني ديتهيلم فالفينر من إمكانية أن ترجع التغيّرات الطارئة على الثدي – كظهور عُقد مؤلمة - في الثلث الأخير من الحمل إلى الإصابة بسرطان الثدي؛ مشيراً إلى أنه ليس بالضرورة أن ترجع هذه العقد إلى التكتلات الناتجة عن تكوّن الحليب داخل ثدي الأم.
لذا شددّ البروفيسور فالفينر من مستشفى أمراض النساء التابعة لجامعة توبنغن الألمانية، على ضرورة الخضوع لفحص لدى الطبيب على الفور، لاسيما إذا استمرت مثل هذه التغيّرات لمدة تزيد عن أربعة أسابيع، محذراً من تأجيل اتخاذ هذا الإجراء؛ حيث يمكن أن يتسبب ذلك في تزايد حجم الأورام السرطانية.
اقرأ المزيد من الموضوعات المتعلقة
اللحوم الحمراء تزيد من خطر الإصابة بسرطان الثدي
دراسة: خطر سرطان الثدي يزداد لدى الفتيات المدخنات
ويُطمئن الطبيب الألماني أنه لا يوجد أي داع للقلق من إمكانية تعرض الجنين لمخاطر بفعل الإِشعاع الذي يتم استخدامه أثناء التشخيص؛ حيث عادةً ما تتعرض الأم لهذا الإشعاع بجرعات منخفضة للغاية، بحيث لا يشكل خطراً على الجنين.
ولكن الأخطر هو الخضوع لعلاج سرطان الثدي خلال الحمل؛ حيث لا يجوز أن تخضع الأم للعلاج الإشعاعي في هذا الوقت، وذلك من أجل حماية الجنين. كما يمكن أن تتسبب نوعيات كثيرة من الأدوية المستخدمة لعلاج السرطان في الإضرار بالجنين؛ لذا يحذر فالفينر من الخضوع للعلاج الكيميائي خلال الثلث الأول من الحمل على الأقل.
وأردف طبيب أمراض النساء الألماني أن هذا التحذير يسري أيضاً على الحالات، التي يكون الورم بها كبيراً للغاية لدرجة تستلزم الخضوع لعلاج دوائي وإشعاعي قبل إجراء الجراحة، لافتاً إلى أنه غالباً ما تخضع المرأة للجراحة مباشرةً، إذا لم يكن الورم كبيراً للغاية.
وبمجرد أن ينمو الطفل على نحو كاف بدرجة تُمكنّه من البقاء على قيد الحياة خارج رحم أمه، فعادةّ ما يتم إجراء عملية الولادة، كي يتسنى للأم الخضوع للعلاج بأدوية السرطان المناسبة لحالتها.
وإذا أرادت المرأة إرضاع طفلها بعد الشفاء من هذا المرض اللعين، فإن هذا الأمر يتوقف على ما إذا كان لايزال لديها حلمة ثدي وقنوات حليب وغدد ثديية على نحو كاف بعد الخضوع للعلاج.
يمكنك متابعة أهم وأحدث المقالات على الفيس بوك عبر صفحة مصراوى - هو وهي
إعلان