لم يتم العثور على نتائج البحث

إعلان

«أحمد صدّيقي وأولاده» تطرح ساعات Louis Erard السويسرية الفاخرة بأسواق الإمارات

11:18 ص الثلاثاء 14 مايو 2013

«أحمد صدّيقي وأولاده» تطرح ساعات Louis Erard السوي

أعلنت «أحمد صديقي وأولاده»، الاسم العريق والموثوق في عالم الساعات الفخمة في المنطقة، عن طرح الساعات السويسرية الفاخرة Louis Erard التي ستتوافر لدى عدد من متاجرها في أنحاء دولة الإمارات العربية المتحدة. فمع تنافس دُور الساعات العالمية العريقة على دخول السوق الإماراتية كبوابة لدخول أسواق المنطقة عامة، تختار تلك الدُّور «أحمد صديقي وأولاده» شريكاً استراتيجياً ومنها دار الساعات السويسرية Louis Erard التي ستنضمّ ساعاتها الراقية إلى المجموعة الفذة من الساعات العصرية التي تنفرد بها متاجر «أحمد صديقي وأولاده» وتلائم الأذواق المختلفة وتتوافر بأسعار تناسب الجميع.تأسَّست دار الساعات السويسرية Louis Erard عام 1931 على يدِ مؤسِّسها الذي أعطى الدارَ اسمه، ولفتت تصميماتها البارعة وتقنيتها المتقدمة الأنظار بُعيد انطلاقتها لتحقق شهرة عالمية واسعة، وتعزَّزت شهرتها وزخم انتشارها خلال الأعوام التسعة الماضية. وفي عام 2011 وبالتزامن مع احتفالها بمرور ثمانين عاماً على تأسيسها، أطلقت دار الساعات السويسرية Louis Erard تشكيلة ساعات Excellence التي أتت متوِّجة لأصالتها وبراعتها منذ تأسيسها. وتطرح Louis Erard أربع مجموعات ميكانيكية حصرية هي: 1931 (نسبة إلى سنة تأسيسها) و Emotion  وHéritage  وExcellence. والسِّمة المشتركة بينها التصميم الأخاذ، والبراعة الكلاسيكية، والتقنية الفائقة.وهذا العام طرحت Louis Erard  ساعتين رائعتين وأربعة تصاميم مبدعة تحمل البصمة الفريدة للدار السويسرية العريقة. إذ طرحت ساعتين في إصدار محدود بأطر منفصلة للساعة والدقائق والثواني، وساعة كرونوغراف 44 ملم، وثلاثة طرازات ذات إطار مُصغَّر للثواني، وبألوان راقية هي الفضي والفحمي والأزرق الداكن. الساعتان ذواتا الأطر المنفصلة للساعة والدقائق والثواني طُرحتا في إصدار محدود 180 قطعة وتتسمان بتصميمين كلاسيكيين أخاذين. وأما العصر الحاضر فيتجسَّد في ساعة الكرونوغراف ذات التصميم المكبَّر، فيما تمثل الساعات ذات الأطر المنفصلة للثواني قمة براعة صناعة الساعات العصرية. وتجمع كل تلك الساعات بين براعة وروعة وتقنية الساعات العصرية والتصاميم التي تنفرد بها دار Louis Erard. وتتوافر سلسلة الساعات 1931 التي تجسِّد روح الساعات السويسرية الفاخرة بأسعار منافسة.فيما تجسِّد الساعة النسائية من Louis Erard الأبهة التي تليق بالمرأة العصرية وتزيدها أناقة وتألُّقاً. وتشتهر دار الساعات السويسرية Louis Erard بقدرتها على دغدغة أحاسيس المرأة بساعاتها الجذابة، لأنها تعرف أن المرأة تكره الرتابة، لذا صمَّمت خمس ساعات نسائية “متشابهة ومختلفة في آنٍ معاً” ستخطف قلوب النساء حول العالم.لمعرفة المزيد عن «أحمد صديقي وأولاده»، تُرجى زيارة موقعها على الإنترنت: www.seddiqi.com.

فيديو قد يعجبك:

إعلان

إعلان