بوم أند ميرسييه كليفتون : ساعة المدينة والتوازن بين الكلاسيكية والحداثة
11:14 ص
الثلاثاء 14 مايو 2013
-
عرض 10 صورة
-
عرض 10 صورة
-
عرض 10 صورة
-
عرض 10 صورة
-
عرض 10 صورة
-
عرض 10 صورة
-
عرض 10 صورة
-
عرض 10 صورة
-
عرض 10 صورة
-
عرض 10 صورة
العودة لزمن الخمسينيات الذهبية “غولدن فيفتيز”في جمعها التراث مع الحداثة، تعرض دار بوم أند ميرسييه مجموعة كليفتون. وهي تشكيلة جديدة من الساعات الرجالية المستوحاة من قطع عرفت مجدها خلال فترة “الخمسينيات الذهبية”. فقد شهد ذلك العقد من الزمن المعروف بعصر ساعات اليد الذهبي، ظهور منتجات تميزت بتصميمها الأنيق. فتشكيلة كليفتون هي وريثة تلك الفترة، كلاسيكية حضَرية، بخطوطها وبأداءاتها الختامية. تعمل بفضل محركات ميكانيكية صنع سويسرا مشهورة بجودتها. تجسّد هذه المجموعة الجديدة خبرة مصنِّعة الساعات بوم أند ميرسييه التي بلغت من العمر 182 عاما. وهي تهدف إلى إغراء عملائها من الرجال الراغبين بإقتناء ساعة قيِّمة مُصنّعة لمرافقتهم طوال لحظات العمر، في المجالين الشخصي والمهني. كليفتون تدوِّن التاريخ يوما بيوم ستشكل مجموعة كليفتون المدرجة حديثا في الكتالوج، معلَما زمنيا في تاريخ بوم أند ميرسييه، لأنها ترقى بطموح التفوق الذي ساد في هذه الدار منذ أسّسها الأخوان لويس-فيكتور وسيليستان بوم، عام 1830، في قلب جبال يورا السويسرية. فهذه التشكيلة الجديدة تعبر عن روح المؤسِّسين الرؤيوية تحت شعار : “لا تقبل إلا الإتقان، ولا تصنّع سوى الأجود من الساعات”.كليفتون هي التوازن التام بين الكلاسيكية والحداثةمنشأ الكمالاستقت بوم أند ميرسييه من العصور القديمة مفهوم التوازن والتناسق، هذا المفهوم المجسّد في الرمز الإغريقي Phi والذي يزيِّن كل ابتكاراتها منذ عقود من الزمن، يتواجد في العناصر المؤلفة لكل موديلات كليفتون : من العلبة الحاضنة وحتى قرص الساعة، مرورا بشكل خط عقاربها. انطلاقا من ماضيها ومن تاريخها الممتد على مدى 183 عاما، جعلت بوم أند ميرسييه عامل الجودة من القِيم الأساسية في عملها اليومي ؛ ولهذا السبب اختارت الدار تجهيز ساعات كليفتون بمحركات ميكانيكية سويسرية الصنع، ذات جودة عالية، واعتمدت على مصنِّعي الساعات المهرة في تركيبها يدويا، في مصنعها في بريني.توفير إمكانية الحصول على الفريد من نوعهأبصرت تشكيلة كليفتون النور من كنف تاريخ بوم أند ميرسييه الطامحة إلى استعادة كامل قوة ذلك العصر وديناميكية المدن العالمية الكبرى، فتميزت المجموعة بحملها فكرة تتسم بكون الساعة الجميلة لابد وأن تحضن محركا يتلاءم وطابعها الجمالي.تعرض ساعات كليفتون التي تجد في المدينة حيزا للتعبير الأمثل عن مهابتها وتوازنها العام، الوقت بالساعات والدقائق، والثواني بفضل عقرب وثاب، كما تعلن التاريخ عبر نافذة في قرصها. زينتها علبة من الفولاذ يبلغ قطرها 41 ملم، وحزام جلد تمساح أو سوار معدني.من جهة أخرى، صُنّعت إصداراتها المعروضة بالذهب الأحمر 18 قيراط، بقطر يبلغ 39 ملم. وهي تعمل بفضل محرك ميكانيكي أوتوماتيكي التعبئة، يزين أقراصها التاريخ الظاهر في نافذة، وعرض الثواني من خلال عقرب وثاب في الوسط. تتسم هذه الساعات الرقيقة بالاعتدال بوضعها في المعصم، بواسطة حزام من جلد التمساح.من هذه التشكيلة الجديدة الموعودة بمستقبل زاهر، كونها تلبي رغبات سكان المدن مع مطلع الألفية الثالثة، سيولي هواة الساعات الجميلة تقديرهم وبشكل خاص ، لإصدار من الفولاذ بقطر يبلغ 43 ملم، يعمل بفضل محرك أوتوماتيكي التعبئة مجهز بالتعقيد المتضمن لتقويم كامل يعرض كل من (اليوم، والتاريخ، والشهر، وأطوار القمر).كليفتون 1830 ترف النقاءفي الواقع، فإن دعاة المحافظة على التراث العريق وعلى الشكل الشائع، سيهتمون بشكل خاص جدا بموديل كليفتون 1830، فهذا الموديل يمكننا اعتباره حجر الزاوية في المجموعة. فقد صُنع من الذهب الأحمر 18 قيراط، بقطر يبلغ 42 ملم، وجُهز كالعادة بحزام جلد تمساح، يحضن محركا من مصنع لا جو- بيريه، يدوي التعبئة، ويسعى لأن يكون مرآة أمينة للموديل التاريخي المتواجد في متحف بوم أند ميرسييه. إنه نموذج ساعة المدينة من الطراز الأصيل، الذي كان بمثابة المرجعية لهذه المجموعة الجديدة للساعات.
فيديو قد يعجبك: