بدلة رجالي بذيل وفستان بـ"جيبة مجنحة".. شاهد أغرب إطلالات حفل Emmy Awards

01:00 م الثلاثاء 22 سبتمبر 2020

عرض 7 صورة
عرض 7 صورة
عرض 7 صورة
عرض 7 صورة
عرض 7 صورة
عرض 7 صورة
عرض 7 صورة

تطبيق مصراوي

لرؤيــــه أصدق للأحــــداث

كتبت – نور إبراهيم

على الرغم من حرص نجوم هوليود بالظهور بأفضل الإطلالات واختيار أجمل الفساتين والبدل، خلال المهرجانات وآخرهم حفل توزيع جوائز إيمي Emmy Awards 2020 في دورته الـ 72، إلا أنّ بعضهم فضّل إثارة الجدل بارتداء التصميمات غير التقليدية وذات القصات الغريبة، والتي نستعرضها لكم فيما يلي، وفق ما أورد موقع "variety".

وأقيم الحفل أول أمس الأحد بعد أن كان من المقرر انطلاقه في 12 يونيو، دون سجادة حمراء ليكون أول حفل افتراضي بالكامل في هوليوود منذ بداية جائحة كورونا.

زيندايا

اختارت المغنية الأمريكية زيندايا، أن ترتدي فستانا يتميز بقصة غريبة، فهو أسود ونصف كم ومفتوح من منتصف الصدر، وممسوك بحزام من الوسط باللون الأزرق، ومن الأسفل يشبه الجيبة المجنحة، وهو من تصميم المصمم كريستوفر جون روجز، ونسقت معه مجوهرات من العلامة بولغاري.

جيريمي بوب

أثار الممثل والمغني الأمريكي جيريمي بوب الجدل بإطلالته الغريبة، حيث ارتدي بدلة مرقعة بدرجات متفاوتة من اللون البني.

دان ليفي

أراد الممثل والكاتب والمخرج الكندي دان ليفي أن يخرج عن المألوف، إذ ارتدى بدلة بتنورة باللون الرمادي من تصميم الأمريكي ثوم براون.

تيتوس بورجيس

ارتدى الممثل والمغني الأمريكي تيتوس بورجيس طقما رياضيا باللون الأحمر من مجموعة Lee Rickie الأخيرة مع حذاء بنفس اللون من تصميم Giuseppe Zanotti.

بيلي بورتر

اعتاد المغني الممثل الأمريكي بيلي بورتر أن يثير الجدل بإطلالاته الغريبة، حيث يظهر كل مرة وهو يرتدي فستانا، وفي حفل إيمي ظهر مرتديا بدلة بيضاء مزودة بزيل طويل يصل إلى الأرض يشبه ذيل الفستان.

الحفل دون جمهور

يذكر أن إدارة الحفل طلبت من المدعوين بتقديم كلمة للحفل واستلام الجائزة من المنزل، وطلبوا منهم أيضا أن يستغنوا عن الفساتين والبدل والظهور بشكل جديد هذا العام.

وكان الحفل افتراضيا دون جمهور بسبب الإجراءات الوقائية ضد فيروس كورونا، وقدّم الممثل الكوميدي جيمي كيمل، حفل توزيع الجوائز في لوس أنجلوس أمام صالة مقاعدُها فارغة، بينما يتسلم الفائزون جوائزهم المرموقة من منازلهم.

وقد تركت جائحة "كوفيد-19" أثراً سلبياً كبيراً خلال الأشهر الستة الأخيرة على قطاع الترفيه، إذ أدت تدابير الحجر إلى توقّف كل أعمال التصوير.