لم يتم العثور على نتائج البحث

إعلان

معلمة فاتنة وابنتها تثيران الجدل على مواقع التواصل.. "مين فيهم الأم؟"

03:01 م الأحد 16 فبراير 2020

تطبيق مصراوي

لرؤيــــه أصدق للأحــــداث

كتبت: أميرة حلمي

أثارت معلمة أمريكية حسناء، الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي بعد التقاطها صورًا مع ابنتها التي تصغرها بـ23 عامًا، بسبب عدم قدرتهم على معرفة من هي الأم ومن الابنة؟

وبدت الأم جولين دياز البالغة من العمر 43 عامًا، في نفس عُمر ابنتها ميلاني باركس ذات الـ19 عامًا، ويعود ذلك إلى مظهر الأم الشبابي بشكل لا يصدق، والذي يمحو الفجوة العمرية -بحسب ما ذكر موقع "metro" البريطاني-.

"جولين" تصف علاقتها بوالدتها بأنها قريبة إليها جدًا كالأصدقاء، ويمارسان جميع أنشطتهما معًا، كالسفر والتسوق والتمرينات الرياضية، كما أنها تشعر بالسعادة عندما يعتقد الناس أن والدتها هي أختها.

وتسرد "الأم" سر مظهرها وإطلالتها الشبابية، فهي تتبع روتينًا جيدًا للعناية بالبشرة، وأسلوب حياة صحيًا، تقول: "لقد عشت دائمًا بأسلوب حياة صحي ونشط، نادرًا ما أشرب الخمر، وأحصل على قسطٍ كبيرٍ من الراحة، وآكل وجباتٍ غذائيةً متوازنة. أعتني ببشرتي، وأغسل وجهي يوميًا في الصباح وقبل الذهاب إلى الفراش".

وتضيف أنها اعتادت الاعتناء ببشرتها في سن مبكرة، عندما كانت في سن 12 عامًا، وتستخدم أيضًا كريمات الحماية من الشمس بشكل يومي حتى الأيام الممطرة، إضافة إلى استخدام كريم "Retin-A" لمدة عام ونصف العام تقريبًا، متابعة: "رأيت بشرتي تتحسن بشكل أفضل".

تقول جولين: "أنا أستخدم أيضًا مصل فيتامين C ليلًا ونهارًا.. وجود بشرة جيدة يمنحني الثقة، حتى في الأيام التي لا أبدو فيها أفضل"، وتتبع "ميلاني" نفس خطة العناية بالبشرة التي تتبعها والدتها.

المعلمة الفاتنة تؤكد ضرورة الحفاظ على الصحة النفسية؛ للتمتع بشباب دائم، وذلك بمحاولة الابتعاد عن التوتر والقلق، وغيرها من المشاعر السلبية.

فيديو قد يعجبك: