- إختر إسم الكاتب
- محمد مكاوي
- علاء الغطريفي
- كريم رمزي
- بسمة السباعي
- مجدي الجلاد
- د. جمال عبد الجواد
- محمد جاد
- د. هشام عطية عبد المقصود
- ميلاد زكريا
- فريد إدوار
- د. أحمد عبدالعال عمر
- د. إيمان رجب
- أمينة خيري
- أحمد الشمسي
- د. عبد الهادى محمد عبد الهادى
- أشرف جهاد
- ياسر الزيات
- كريم سعيد
- محمد مهدي حسين
- محمد جمعة
- أحمد جبريل
- د. عبد المنعم المشاط
- عبد الرحمن شلبي
- د. سعيد اللاوندى
- بهاء حجازي
- د. ياسر ثابت
- د. عمار علي حسن
- عصام بدوى
- عادل نعمان
- علاء المطيري
- د. عبد الخالق فاروق
- خيري حسن
- مجدي الحفناوي
- د. براءة جاسم
- عصام فاروق
- د. غادة موسى
- أحمد عبدالرؤوف
- د. أمل الجمل
- خليل العوامي
- د. إبراهيم مجدي
- عبدالله حسن
- محمد الصباغ
- د. معتز بالله عبد الفتاح
- محمد كمال
- حسام زايد
- محمود الورداني
- أحمد الجزار
- د. سامر يوسف
- محمد سمير فريد
- لميس الحديدي
- حسين عبد القادر
- د.محمد فتحي
- ريهام فؤاد الحداد
- د. طارق عباس
- جمال طه
- د.سامي عبد العزيز
- إيناس عثمان
- د. صباح الحكيم
- أحمد الشيخ *
- محمد حنفي نصر
- أحمد الشيخ
- ضياء مصطفى
- عبدالله حسن
- د. محمد عبد الباسط عيد
- بشير حسن
- سارة فوزي
- عمرو المنير
- سامية عايش
- د. إياد حرفوش
- أسامة عبد الفتاح
- نبيل عمر
- مديحة عاشور
- محمد مصطفى
- د. هاني نسيره
- تامر المهدي
- إبراهيم علي
- أسامة عبد الفتاح
- محمود رضوان
جميع الآراء المنشورة تعبر فقط عن رأى كاتبها، وليست بالضرورة تعبر عن رأى الموقع
كتبت - شيرين عمر:
في محاولة لإلقاء الضوء على إنجازات "الأب الروحي للجراحات التجميلية" السير "هارولد جيليز" مع الجنود المشاركين في الحرب العالمية الأولى، والذين عانوا من تشوهات شديدة في الوجه، عرضت صور لأول جندي قام بعملية تجميلية في التاريخ في معرض لفنان بريطاني يدعى "بادي هارتلي".
عالج السير "هارولد جيليز" الجندى "والتر يو" عام 1917، بعدما عانى من إصابات بالغة في الوجه في معركة "جوتلاند"، وفقد الجفون العلوية والسفلية أثناء الحرب عام 1916. واستخدم "هارولد" تقنية جديدة في مجال الجراحات التجميلية في ذلك الوقت، وهى ترقيع الجلد من المناطق الغير تالفة في الجسم مثل فروة الرأس والصدر و الرقبة أو الكتفين.
أراد "بادى" من خلال هذا المعرض معرفة ماذا حدث ل"والتر" في السنوات التي تلت ذلك بعدما تلقي العلاج لآخر مرة عام 1938، وكيف تعامل هو وعائلته مع عواقب إصابته والجراحة التي قام بها. فلم يكن من السهل على الجنود المصابين بتشوهات في الوجه العودة إلى الحياة المدنية، فالعديد منهم أصبحوا غير قادرين على الرؤية والسمع والتحدث، وحتى تناول الطعام والشراب، وهذا يرجع إلى هيمنت المواد شديدة الانفجار والمدفعية الثقيلة على هذه الحرب.
وهذا ما شجع السير "هارولد" على افتتاح جناح متخصص لعلاج الجرحى في مستشفى "كوين ماري" بلندن، وهناك قام "هارولد" وزملاؤه بأكثر من 11،000 عملية على أكثر من 5،000 رجل، باستخدام العديد من تقنيات الجراحة التجميلية.
يمكنك متابعة أهم وأحدث المقالات على الفيس بوك عبر صفحة مصراوى - هو وهى
إعلان