- إختر إسم الكاتب
- محمد مكاوي
- علاء الغطريفي
- كريم رمزي
- بسمة السباعي
- مجدي الجلاد
- د. جمال عبد الجواد
- محمد جاد
- د. هشام عطية عبد المقصود
- ميلاد زكريا
- فريد إدوار
- د. أحمد عبدالعال عمر
- د. إيمان رجب
- أمينة خيري
- أحمد الشمسي
- د. عبد الهادى محمد عبد الهادى
- أشرف جهاد
- ياسر الزيات
- كريم سعيد
- محمد مهدي حسين
- محمد جمعة
- أحمد جبريل
- د. عبد المنعم المشاط
- عبد الرحمن شلبي
- د. سعيد اللاوندى
- بهاء حجازي
- د. ياسر ثابت
- د. عمار علي حسن
- عصام بدوى
- عادل نعمان
- علاء المطيري
- د. عبد الخالق فاروق
- خيري حسن
- مجدي الحفناوي
- د. براءة جاسم
- عصام فاروق
- د. غادة موسى
- أحمد عبدالرؤوف
- د. أمل الجمل
- خليل العوامي
- د. إبراهيم مجدي
- عبدالله حسن
- محمد الصباغ
- د. معتز بالله عبد الفتاح
- محمد كمال
- حسام زايد
- محمود الورداني
- أحمد الجزار
- د. سامر يوسف
- محمد سمير فريد
- لميس الحديدي
- حسين عبد القادر
- د.محمد فتحي
- ريهام فؤاد الحداد
- د. طارق عباس
- جمال طه
- د.سامي عبد العزيز
- إيناس عثمان
- د. صباح الحكيم
- أحمد الشيخ *
- محمد حنفي نصر
- أحمد الشيخ
- ضياء مصطفى
- عبدالله حسن
- د. محمد عبد الباسط عيد
- بشير حسن
- سارة فوزي
- عمرو المنير
- سامية عايش
- د. إياد حرفوش
- أسامة عبد الفتاح
- نبيل عمر
- مديحة عاشور
- محمد مصطفى
- د. هاني نسيره
- تامر المهدي
- إبراهيم علي
- أسامة عبد الفتاح
- محمود رضوان
جميع الآراء المنشورة تعبر فقط عن رأى كاتبها، وليست بالضرورة تعبر عن رأى الموقع
باتت منتجات العناية بالبشرة والشعر الخالية من العسل وشمع النحل وأي منتج حيواني، تحظى بإقبال غير مسبوق فهل الأمر مجرد موضة أم أنه نابع عن قناعة حقيقية؟ وما هي طبيعة هذه المستحضرات وهل لها نفس كفاءة المنتجات الأخرى؟
بدأت فكرة "الفيجين" (النباتية الصرفة إذ يتم التخلي عن المنتجات الحيوانية ومشتقاتها كالبيض واللبن) في الانتشار كأسلوب غذائي تبنته العديد من الشخصيات الشهيرة في العالم أمثال الرئيس الأمريكي الأسبق بيل كلينتون ونجمة هوليوود ناتالي بورتمان لأسباب متنوعة. وانتقلت الفكرة مؤخرا لمستحضرات التجميل أيضا التي بدأت تنتشر فيها "المنتجات النباتية" ويقصد بها المنتجات الخالية من أي مكونات حيوانية وكذا من المكونات "المقززة" كالمَنِيّ وقشور السمك!
وتوضح طبيبة الجلدية زابينا شتانغل من مستشفى إبندورف الجامعي في هامبورغ لموقع "أبوتيكين أومشاو" الألماني، أن هذه المنتجات النباتية ليست خالية تماما من أي صلة بالكائنات الحية إذ تستخدم فيها الألبان على سبيل المثال. وتستعيض الشركات المتخصصة في مستحضرات التجميل النباتية، عن الكرياتين المستخرج من حوافر وقرون الحيوانات وريش الطيور، بزيت اللوز والصويا لتصنيع شامبوهات للشعر.
أما بالنسبة لمستحضرات ترطيب الشفاه فيتم التخلي عن شمع عسل النحل ويستبدل بشمع مستخرج من النخيل. وتواجه هذه الشركات عادة مشكلة في مستحضرات الماكياج فالبنجر مثلا، لا يعطي نفس درجة اللون الأحمر المستخرج من الدودة القرمزية والذي يستخدم لتصنيع أحمر الشفاه، لذا تحاول هذه الشركات البحث عن بدائل تعطي نفس النتيجة حتى من خلال خلط العديد من المواد.
ووفقا لتقارير الجودة فإن كفاءة مستحضرات التجميل النباتية لا تقل عن المنتجات الأخرى لاسيما مع التنوع في اختيار مواد نباتية فعالة مثل الزيوت ومنتجات الصبار والمواد المعدنية التي تأتي بنفس نتائج المواد المستخرجة من الحيوانات.
أما بالنسبة للحساسية فلا يمكن القول إن مستحضرات التجميل النباتية أفضل أو أسوأ من غيرها، كما توضح الطيبة شتانغل بقولها: "تصلح هذه المنتجات للجميع لكن رد فعل كل بشرة يختلف بحسب مكونات المنتج، لذا ينصح بقراءة المكونات بشكل جيد قبل الاستعمال".
يمكنك متابعة أهم وأحدث المقالات على الفيس بوك عبر صفحة مصراوى - هو وهى
إعلان