لم يتم العثور على نتائج البحث

إعلان

للمطاعم أسرار عليك معرفتها..لتحمي نفسك!!

05:55 ص الثلاثاء 12 يونيو 2012
كما للبيوت أسرارها، كذلك للمطاعم أيضاً أسرارها.. لكن ليس كباقي الأسرار، بما أنها أحياناً تضرّ بروّادها مادياً وصحياً. في هذا “التنويه”، لا نقصد به تلك المطاعم التي تحترم الزبون ويكون فيها “ملكاً “، إنما نقصد بعض المطاعم التي تستخدم حيلاً يجب على زائريها معرفتها والتيقّن منها ومن ثم تجنّبها. حيل أصحاب المطاعم.. - تلاعب في أسعار الأطباق الموضوعة على اللائحة بالنسبة الى إستخدام أطباق صغيرة لا تكفي شخصاً واحداً، فيضطر الى طلب طبقاً آخراً.- استعمال الأطباق الصغيرة ليظهر الطعام فيها وافراً، أو إستخدام أطباق ثقيلة الوز كالأطباق الفضية حتى يشعر العملاء بثقل الطعام فيها ، مع أن الطعام يكون خفيف الوزن.- تغيير ترتيب قوائم الطعام، فتوضع تلك المربحة أكثر في الجانب العلوي على اليمين مثلا، حيث يميل معظم العملاء للنظر إلى هذا النحو أولاً.- عند اختيار الزبون لشرائح اللحم مثلاً،  فإن هذه الأنواع يتمّ تقليل حجمها وإحاطتها ببعض الأصناف والخضراوات والسلطات قليلة التكلفة.- استبدال أنواع الصلصة في طبق السمك مثلاً، فبدل عن صلصة الفودكا المكلفة لكل طبق منه، تستبدل بصلصة بنكهات أرخص أو بعدد من قطع الخضراوات بنكهة الثوم المعروف عن سعره الأبخس، فيمثل ذلك ربحاً مالياً كبيراً للمطاعم قد لا نتخيله.- يجب أن تحترس عندما يقدم النادل لك اقتراح ما اذا كنت ترغب في الحصول على البطاطا المقلية مع الطبق، وتذكّر دائماً أن وظيفة النادل ليست إدخال السرور إلى قلبك، إنما الوظيفة الحقيقية له هي استخراج المال من محفظتك.- زيادة أيّ سعر ينتهي بـ 95 سنتاً إلى 99 سنتاً، فالصنف الذي يكون سعره 10.95 دولارات مثلاً، يُرفع إلى 10.99 دولار، ولن يلاحظ الزبائن هذا لأنها 4 سنتات فقط، ولكنها تعني ما بين 5.000 دولار إلى 15.000 دولار للمطعم كل عام.- كتابة السعر بالحروف بدلاً من استخدام الأرقام، فأن تدفع أربعة وثلاثين دولاراً (مكتوبة بالحروف) أسهل من أن تدفع 34 دولاراً.أسرار المطبخ وبابه المقفوللماذا يبقى باب معظم مطابخ المطاعم مغلقاً وبعيداً عن مكان جلوس الزبائن؟ سؤال يراود معظم الناس، وكم نكون مرتاحين نفسياً، عندما ندخل الى مطعم يكون مطبخه مكشوفاً يحضّر فيه الطعام تقريباً على مرأى الجميع.حيل مطابخ المطاعم:إستخدام الكرنب (الملفوف) بدلا من الأعشاب البحريةهذه المعلومة قدّمها شيف سابق كان يعمل فى مطعم فاخر يقدّم الطعام الصيني المعروف بأن زبائنه من المشاهير. مالك المطعم كان يعلم أن الزبائن لم يكن لديهم أيّ علم عن الطعام الصيني وقد كان على حق واستطاع أن يدخّر الكثير من المال بقلي أوراق الكرنب بشكل شديد ثم يتمّ لفها بمقادير متساوية من الملح والسكر. إعادة ملء زجاجات المياه المعدنية من الحنفية (الصنبور)كثير من المطاعم التي تقوم بملء زجاجات المياة المعدنية الفارغة مرة أخرى بمياه من الحنفية وتغليفها بشكل فني وكأنها مياه معدنية قد أتت تواً من المصنع. ويحدث هذا مع نوعية معينة من زجاجات المياه الغازية سهلة التغليف.إعادة إستخدام الشيبيسى المتبقى من زبائن آخرينهناك بعض الحقائق عن بعض المطاعم التى إعتادت الغش والتزوير وعلى إعادة تقديم الشيبسي الفائض من بعض الزبائن والمتبقي في أطباقهم  بعد الإنتهاء من تناول الطعام إلى زبائن جدد، بوضع الشيبسي الفضلات في قاع الطبق ووضع بعضاً من الشيبسي الطازج فوقه.تقديم اللحم المتعفنيصرّح بعض الخبراء أن شرائح اللحم التي تقدّم فى بعض المطاعم لا تكون طازجة كما يجب أن تكون. إنها خدعة قديمة لحفظ شرائح اللحم التي قد انتهت مدة صلاحيتها ويتمّ الإنتظار حتى يطلب شخص ما لحم مطهوا جيداً أو وسطاً. وذلك لأن اللحم كلما تمّ طهيه بشكل زائد كلما فقد طعمه حتى لا يمكن للشخص أن يدرك إذا كانت طازجة أم لا. لذلك الزبون الذكي يطلب اللحم متوسط الطهي وليس تام حتى يمكنه إكتشاف أيّ غش. إستخدام قشدة وهميةيقول بعض الخبراء أن هناك واجب يومي يقوم به فريق العمل بالمطعم وهو القيام بخلط إناء ضخم من القشدة المصنوعة من البودرة بدلا عن الحليب. وعندما يتمّ طلب الشاي أو القهوة يتمّ ملء نصف الإبريق بالحليب الطبيعي والنصف الآخر بالقشدة المزوّرة أيّ المصنوعة من البودرة بحيث يحرصون على أن يكون الحليب الطازج على سطح الإبريق.

فيديو قد يعجبك:

إعلان

إعلان