بعد أنباء الخطوبة.. غدير أبو خزيم تكشف حقيقة صورتها مع عامل النظافة صاحب واقعة كشري التحرير

كشفت غدير أبو خزيم كواليس صورتها مع عامل النظافة "محمد" صاحب واقعة كشري التحرير، وذلك عبر مقطع فيديو "تيك توك" نشرته على صفحتها الخاصة بموقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك".

قالت "أبو خزيم": "مساء الخير عليكوا، يا شعب كل حاجة وعكسها، آه، أنا مش أول إعلامية استضافت محمد، بس اقتنعت إن الاشاعات بتيحي من الهوا، أنا نزلت صورة فقط، مصرحتش بأي حاجة، صورة فقط، مسكت إيد واحد، قالي إن الناس قبل كده مش بتستنضفه".

وأضافت: "الناس قبل كده كانت بتستحقره، قولت له انت على راسنا، وإيدك أهي، أمسكهالك، اللي بتشيل بيها زبالة الناس، عملتوا فيلم، شتمتوني وهينتوني أنا وأهلي، وأنا بنفي".

وتابعت: "وبكررها، مجرد صورة نزلتها، خدوها، ده حب من أول نظرة، إشاعة، دي صرحت إنها تجوزت، إشاعة، دي قالت إنها مخطوبة، دي عايزه تركب تريند، لو عايزه اركب هركب تريند من زمان قوي، أعمل أي خارج الصندق، محمد قولتوا بياخد وبياخد، أنا دلوقتي بس اتأكدت أنه قد يكون مباخدش أي حاجة من كتر الكلام، من الإشاعات، من قلنا وقال، شتمتوني بأهلي وعيلتي، لمجرد إن أننا، خدت محمد صورت معاه، عشان نعرف إيه قصة محمد".

يذكر أن الإعلامية غدير أبو خزيم علَّقت على الصورة التي تجمعها مع عامل النظافة صاحب واقعة كشري التحرير وروَّجها البعض على مواقع التواصل الاجتماعي، مدعين ارتباطهما رسميًّا، قائلةً: "الموضوع كله جبر خاطر واتقلب عكسي".

وأضافت في تصريح خاص لـ"مصراوي": مفيش إعجاب متبادل وكان معايا في برنامج وحصل كلام وضحك وهزار واتحول إلى مادة سخرية، ومستنيه الحلقة تنزل والكل يفهم، وحياتي الشخصية أنا حرة فيها.

وتابعت: أنا نزلت صورة لمحمد ومعملتش أكتر من كده والناس خدوها وقالوا حب من أول نظرة وهما شايفين كده خلاص.. وأنا مش متجوزة زي ما اتكتب ومش عجوزة ومفاتنيش القطر ولا أي كلام من الكلام ده وأديني بتفرج زيي زيهم.

واستطردت: مش عيب ولا حرام إني ارتبط بيه".

وتصدرت أنباء خطبة غدير أبو خزيم من عامل النظافة صاحب واقعة كشري التحرير، مواقع التواصل الاجتماعي، وزاد من تداولها عدم تأكيدها أو نفيها من الجانبين.

شاركت "أبو خزيم" النبأ المتداول عبر صفحتها الخاصة بموقع "فيسبوك"، وعلقت: "الفيس كله اتقلب اهدوا شوية، من تواضع لله رفعه"، ثم عادت وأضافت تعليقا: "بسببكم محمد اعتذر عن حضور مؤتمر المناخ معايا". وزاد من التشكيك في نبأ الخطبة، أنها لم تنف أو تؤكد الأمر، رغم حرصها على التعليق.