بعد تغزلها في الرجل المصري.. لينا شماميان تعلق وتعتذر (فيديو)

كتبت- منى الموجي:

بعد انتشار تصريحاتها عن الرجل المصري بشكل كبير على مواقع التواصل الاجتماعي، وإثارتها للجدل ما بين مؤيد ومعارض، خرجت المطربة السورية لينا شماميان للتعليق على الأمر في فيديو نشرته عبر حسابها الشخصي على موقع "فيسبوك".

لينا كتبت تعليقا على الفيديو "ما حدا يزعل، وخلونا نلتقي بلايف قريباً نتفق على موعده الأسبوع الجاي .. ضلوا بخير دايماً.. محبتي"، وقالت في الفيديو "مرحبا يا رب تكونوا بخير فقت على كمية هائلة من المنشورات والإشعارات، كان فيه تعليقات كتير لطيفة ومهضومة، وحسيت فيه ناس زعلت شوية، عملت فيديو قصير والبوست تم اقتطاعه من مقابلة مدة تصويرها 3 ساعات في الأخير طلع 17 دقيقة فقط".

وأوضحت "في هذه المقابلة حكيت عن الفن والسفر والحب والزواج وطريقة التعبير والتعاطي مع الزوج بسوريا مش بس عن مصر، حكيت عن الرجال والنساء بالتوازي، بس اللي انتشر الشيء الخاص بالرجال وقدامه تماما البوست الخاص بالنساء، من سنتين وصلت على مصر وكنت كتير تعبانة إنسانيا، مصر احتضنتني وأعطتني رفقات وعيلة وأهل، الله رزقني بكمية من الناس الطيبين، الجدعان في الشغل والصداقة، صار عندي عيلة حقيقية بمصر وهونت عليا الغربة كتير، في مصر حسيت بغربة أقل".

وأضافت لينا "بشكل عام بحس ان بالمقابلات بينحكى عن أشياء سلبية كتير، بس يمكن بالحديث في المقابلة حبيت أسلط الضوء على الأشياء الإيجابية، وبكل مجتمع فيه ناس مليحة وفيه سيئة، ناس مظلومة وناس ظالمة أكيد، ززي ما اتعرفت على شيء إيجابي كتير بالرجال اللي كانوا حواليا كنت بحكي عن الشغل والسائقين والبائعين، الكلمة الطيبة بيقدروا قيمتها، وكان فيه كمية هايلة من النساء في حياتي قبل ما أوصل علموني عن الاستقلالية والقوة والدعم، كان فيه جدعنة كبيرة منهم، ما في مرة تعبت إلا رفقاتي من المصريات وقفوا معي، فلو حد حس ب إساءة آسفة ما كان مقصود".

كانت لينا قد ظهرت في مقابلة مع منصة "مينز" على "يوتيوب"، وتغزلت في الرجل المصري قائلة "آه أكيد ممكن اتجوز راجل مصري، حلوين أوي على فكرة، الدلال اللي بشوفه من الرجل المصري ما شفته من أي رجل تاني، مش محتاجة تكوني على علاقة شخصية حتى يدللك، هو عنده خجل مع احترام لما بتعامليه بطريقة معينة بيتكلم بتون معين ونعومة معينة، وأي ست سورية هتسأليها عن الرجل المصري هتقولك كتير ظراف وكويسين جدا، بس تحكي معه باللغة اللي تدئور قلبه هيعطيكي قلبه".