نادية الجندي تكشف كواليس "رغبة متوحشة" وسبب التشابه بينه وبين "الراعي والنساء"
-
عرض 3 صورة
-
عرض 3 صورة
-
عرض 3 صورة
كتبت- منال الجيوشي:
استعادت النجمة نادية الجندي، ذكريات تصوير فيلم "رغبة متوحشة"، ونشرت الصور عبر حسابها الرسمي بموقع إنستجرام.
وعلقت: "فيلم رغبة متوحشة، مأخوذ من الأدب العالمي جريمة في جزيرة الماعز، من الأعمال المختلفة في مشواري الفني وتجربة جديدة".
وتابعت: "حكاية الفيلم في الأول كان هيتعمل فيلم واحد من تأليف وحيد حامد والمخرج علي بدرخان، واختلفوا على السيناريو وكل واحد راح يعمل فيلم لوحده".
واستكملت: "جالي المنتج حسين القلا، والكاتب الكبير وحيد حامد بالسيناريو وعجبني جدا جدا
واختارنا المخرج الكبيرخيري بشارة من ضمن ترشيحات كتيرة لبعض المخرجين لإخراج العمل، واخترت
محمود حميدة، وشفت فيه مستقبل نجم كبير، وطلع ظني في محله وعمل الدور ببراعة وانطلق من بعده واشتركنا سوا في أفلام ناجحة كتير، منها عصر القوة، اغتيال، إمرأة هزت عرش مصر، أمن دولة".
وأضافت: "اخترنا العظيمة سهير المرشدي، والوجه الجديد الجميلة حنان ترك، ومدير التصوير الرائع سمير فرج، وكان مساعد المخرج وقتها الأستاذ مجدي أحمد علي، والمونتاج للسيدة نادية شكري".
وتابعت: "الموسيقى الساحرة اللي عملت جو رائع في العمل لأحمد الصعيدي،وتعبنا في تصوير الفيلم لأنه كان في الصحراء وأجواء الفيلم كانت صعبة وجديدة عليا، وصورنا الأماكن الحقيقية، لكن النتيجة في الآخر كانت جميلة جدا ورائعة الحمد لله".
واستكملت: "كان اسم الفيلم الأول الفعل الفاضح ثم، عذاب تحت الشمس، وأخيرا استقرينا على اسم
رغبة متوحشة، وعرض الفيلم في العيد في يونيو 1991، ونجح نجاح كبير وأستمر عرضه شهور في دور العرض".
واختتمت: "الأستاذ علي بدرخان اختار لأسمه فيلمه الراعي، ثم استقروا على الراعي والنساء، وقدم الموضوع بشكل مختلف رغم إن التيمة الأساسية واحدة، واختار العظيمة سعاد حسني والمبدع أحمد زكي
الله يرحمهم، والنجمة يسرا والوجه الجديد ميرنا وليد، وعرض الفيلم في أكتوبر".
فيلم "رغبة متوحشة"، حقق نجاحا كبيرا وقت عرضه بالسينمات، وحصلت النجمة نادية الجندي على عدة جوائز.
فيديو قد يعجبك: