لم يتم العثور على نتائج البحث

إعلان

صلاح عبدالله في "فص برلنت": ضربت أحمد السعدني ومثلت أمام أصدقائي في "الخرابة"

06:35 م الخميس 20 فبراير 2020

الفنان صلاح عبدالله

تطبيق مصراوي

لرؤيــــه أصدق للأحــــداث

كتبت- منال الجيوشي:

حل الفنان صلاح عبدالله، ضيفا على أمين العسال، في برنامجه "فص برلنت"، الذي يعرض على قناته الرسمية بموقع يوتيوب.

وقال الفنان الكبير، إن النجومية واضحة وصريحة، فالجمهور يذهب لنجم الشباك لكي يشاهد الفيلم.

وتابع: "بدأت مشواري الفني في سن مبكرة، ودوري في مسرحية حمري جمري من العلامات في مشواري، وبسبب نجاح الدور، وضع المنتجين صورة كبيرة لي ترويجا للمسرحية".

وأوضح أنه منذ نعومة أظافره وهو يهوى التمثيل، وموهبة التمثيل بدأت لديه قبل موهبة الكتابة، فكان يذهب لمشاهدة فيلم "أجنبي" ويقوم بتجسيده لأبناء منطقته –بولاق- في قطعة أرض تدعى "الخرابة".

وعن انتمائه الكروي، قال: "أنا أشجع نادي الزمالك، وورثت حب الزمالك أبا عن جد، وفي فترة من الفترات أصبت بإحباط بسبب الأداء السيء للفريق، فكتبت لا يوجد شخص كامل أنا مثلا زملكاوي، فهاجمني مشجعي الزمالك بشكل كبير".

وعن فترة الطفولة والمراهقة، قال: "الطفولة والمراهقة كلها معجونة في حكاية النشاط، ماكنتش مركز في حاجة، والحاجة الوحيدة اللي كملتها هي التمثيل، يعني ألعب كورة، شطرنج، بلاي ستيشن، وبوصل للحاجة في مرحلة متقدمة جدا وأمل وأزهق منها وأبطلها، إلا التمثيل".

وتابع: "علمت كل شباب الممثلين البلاي ستيشن، منهم أحمد السقا وأحمد السعدني، وفي أحد البرامج تغلبت على لاعب الأهلي عماد متعب، بينما تغلب السعدني علي في إحدى المباريات ولكن قمت بضربه بعد انتهاء الحلقة، لأنه تمادى في التحفيل".

وأشار إلى أنه بدأ مشواره كمخرج مسرحي، واكتشف عدد من النجوم منهم المخرج خالد جلال، حينما كان طالبا بكلية التجارة، وخالد جلال حاليا يعتبر من أشهر مكتشفي النجوم.

وأضاف: "بدأت مشواري الاحترافي عام 1980، وقدمت مسرحية رابعة العدوية أمام سيدة المسرح العربي سميحة أيوب، ومن بعدها شاركت في تجربة الفنان محمد صبحي والكاتب لينين الرملي، وشاركت في عدد من المسرحيات منها الهمجي والمهزوز وإنت حر".

واستكمل: "بعدها شاركت في مسلسل سنبل بعد المليون، وأدين بالفضل للمخرج المسرحي عباس أحمد، وبعده الشيخ طلعت دويدار، وشاكر عبداللطيف، والنجم محمد صبحي والكاتب الكبير لينين الرملي".

وتابع: "أدين بالفضل أيضا لزوج خالتي، فقد كان مؤمنا بي لدرجة كبيرة، وكان يأتي بالجيران لمشاهدتي والتمثيل أمامهم في منزله بالسيدة زينب، وكان يمنحني كل مرة 5 جنيهات، ووقتها كان مبلغا كبيرا".

واختتم حديثه قائلا: "رغم الحنين للمسرح، لكن مقدرش أشتغل مسرح دلوقتي وآخر تجربة ليا كانت سنة 2002، على مسرح جلال الشرقاوي، في مسرحية اسمها امسك حكومة".

فيديو قد يعجبك: