ياسر المصري يخطط لخروج الثورة من جحر الثعابين في "العهد"

كتبت- منى الموجي:

تحمل النبوءة السابعة عنوان "شمس الليل"، حيث يظهر نور الشمس يضيء الكفور الثلاثة ليلا، بظهور "استمنوها" سلوى خطاب للجميع بعد أن كانت روح هائمة لا يراها سوى المجانين.

تقرر استمنوها أن تبيع روحها لـ"أوبي" محمد الشرنوبي، مقابل أن يراها الجميع رؤى العين، كسيدة ناضجة، لا تعرف الشيب والكبر.

وخلال الحلقة السابعة يظهر الكبير "سحر" غادة عادل في كفر القلعة من جديد، ويبدأ في شفاء الناس، وتفكر في إيجاد حل للكفور الثلاثة.

ينتقل العهد الحقيقي إلى يد "أبادير" سامي مغاوري، ويسعى لتحقيق العدل من وجهة نظره والسيطرة على الكفور.

يأمر "مشعل" ياسر المصري، "مهيب" آسر ياسين بعدم إخراج الثعابين مرة أخرى من جحورها، بعد موت أحد أطفال كفر القلعة، ويعده مهيب بذلك وبألا تلمس يده بني آدم طالما لا يلبس حجابه، ويؤكد له مشعل أنهما في حاجة للوقوف أهل الكفر معهما، متمنيا أن يأتي الغد الذي تخرج فيه الثورة من جحر الثعابين.

ترفض سحر التخلص من مشعل حتى لا يثور أهل الكفر ضدهم، وتقرر ان يصعد زينهم لأعلى الجبل ليجلب صقور وقنافذ، يضعهم حول الكفر حتى لا تسمح بدخول الثعابين مرة أخرى.

ويلجأ زينهم لاستخدام الحرامية من جديد لإرهاب أهل الكفر، وحتى لا تلجأ سحر إلى الصلح مع مشعل وتعيده كبير الغفر من جديد.

وتكشف سحر نفسها لـ"سكينة" صفوة و"سندس" أروى جودة، وتؤكد لهما إنها كبير كفر القلعة بالكذب، وتبحث سكينة حول حقيقة إذا ما كان علاء ابنها فتقرر الذهاب لكفر القلعة لمقابلة خليل.