صدام ومواجهة ومحاولة اغتيال في الحلقة الرابعة من ''الصياد''

كتبت- منى الموجي:

في الحلقة الرابعة من مسلسل ''الصياد'' يصف يوسف الشريف ملامح ''الصياد'' لأحد الرسامين في الجهاز، وفي نفس الوقت يزداد الخلاف بين النقيب طارق ''أحمد صفوت''، والضابط المكلف لكشف لغز القضية ''ماجد العزازي''، ويزداد شك طارق فيه بعدما يؤكد له أنه لم يتقابل ولو لمرة واحدة مع الرائد سيف عبد الرحمن، في حين يمتلك طارق صورة تجمعهما سويا ومعلومات تؤكد حصولهما معا على الدورة التدريبية التي أقيمت في أسوان عام 2007.

وعلى الجانب الآخر، بدأت علاقة محامية حقوق الإنسان ''دينا فؤاد'' بقضية قتل الضباط، وذهبت إلى زوجة أحد المقتولين تطلب منها ان توكلها في قضةي ترفعها على جهة التحقيق، وأن يتوحد كل أهالي الضباط المقتولين في جبهة واحدة، للضغط على جهات التحقيق للكشف عن القاتل حتى وأن كان ''واصل''، أو حتى لا تحاول إخفاء الحقيقة لأي سبب من الأسباب، كما كانت ستتعرض لمحاولة إغتيال، ولكن تراجع الشخص الذي كان سيقتلها بعد تلقيه مكالمة تليفونية.

وللمرة الأولى يبدأ سيف في الحديث عن حياته قبل إصابة عينيه، وكيف وصل إليه ملف قضية ''الصياد''، وشكه في شخص في الإدارة يُبلغ ''الصياد'' بأخر التطورات، وكذلك كيف استطاع ان يصل إلى بداية الخيط الذي جعله يصل للصياد من خلال طبيب أمراض نفسية يُدعى الدكتور النجيري.
لينك الحلقة الرابعة من الصياد:اضغط هنا

لمتابعة أهم وأحدث الأخبار اشترك الآن في خدمة مصراوي للرسائل القصيرة.. للاشتراك ...اضغط هنا