''الطُرق'' تجمع الأشقاء السبعة بعد الفراق في الحلقة 21 من ''السبع وصايا''

كتبت- أماني البربري :

''كل ما نتفرق..تجمعنا الطرق''، هكذا كان عنوان الحلقة الحادية والعشرين من مسلسل ''السبع وصايا''، حيث توالت الأحداث حول مقابلة الأشقاء بعضهم وعلموا بأسرار بعض.

تقابلت إم إم ومرمر في طنطا، حيث اكتشفت إم إم أن الرجل الذي أتى بها الشيخ الذي قام بإخراج الجن من زوجها أحمد عرنوس، يعمل في المراحيض وليس شيخاً كما أدعى.

وقررت إسعاد السفر إلى السعودية للحج بعد إنجابها وإعلانها التوبة النهائية، وهنا تذكر صبري زوجها مقولة والده سيد نفسية ''اتجوزها وتوبها''.

وتحاول أوسا جاهدة إقناع جميع الأطراف المرتبطة بهند، أن يجعلوها توافق على فتح الوصية الخاصة بها وتنفيذها ومشاركتها في الاستيلاء على 28 مليون جنيه ورثها.

ويلعب الضابط كريم على بوسي قصة الحب، ليجعلها تقع في غرامه وبالفعل بدأت بوسي تشعر بالحب تجاهه.

حاولت ماجدة إنقاذ محمود شقيق منصف، إلا إن الدوكش يكشفهم وبعدها يعترف منصف أن سبب مساعدة ماجدة لهما هو معرفتها بانه شقيقه، ثم يعفي الدوكش عنه، ويتركه يسافر بلده.

لم يترك محمود شقيقه منصف، إلا بعد أن يروي له تفاصيل قصته مع هذه العائلة، حيث استغلها محمود لصالحه وقام بالاتفاق مع حميتو على عائلة الدوكش.

لمشاهدة الحلقة .. اضغط هنا

لمتابعة أهم وأحدث الأخبار اشترك الآن في خدمة مصراوي للرسائل القصيرة.. للاشتراك ...اضغط هنا