10أفلام تتنافس على جوائز مسابقة الفيلم الطويل في الأقصر للسينما الإفريقية.. بينها فيلم مصري
-
عرض 6 صورة
-
عرض 6 صورة
-
عرض 6 صورة
-
عرض 6 صورة
-
عرض 6 صورة
-
عرض 6 صورة
كتبت- منى الموجي:
تستعد محافظة الأقصر لاستقبال فعاليات الدورة السابعة من مهرجان الأقصر للسينما الإفريقية، والذي من المقرر أن تفتتحه الدكتورة إيناس عبدالدايم، وزيرة الثقافة، مساء اليوم، بحضور رئيس المهرجان السيناريست سيد فؤاد، ومديرة المهرجان عزة الحسيني، والرئيس الشرفي للمهرجان الدكتور مدحت العدل، وعدد كبير من نجوم الفن السابع في مصر والقارة الإفريقية.
ويتنافس في مسابقة الأفلام الروائية الطويلة، هذا العام 10 أفلام، نستعرضها في السطور التالية:
- فيلم "كتيكي" أو "قطار" من غانا، إخراج بيتر سيدوفيا، وتدور أحداث الفيلم حول زوجين "بوي" و"أتسوي" يعيشان في مدينة "بونا"، ويعقدان العزم على استقبال مولودهما الأول في مدينتهما الأم "أكيتي". يفوتهما القطار الذي يعتبر وسيلة النقل الوحيدة من الضواحي إلى المدينة. نتيجة للعجلة، يتخذان قرارًا خاطئًا فيجدا أنفسهما في العراء. هل سيلحق الزوجان بموعد الولادة أم أنهما سيخاطران بفقد الجنين والأم؟.
- فيلم "والي"، إنتاج مشترك بين بوركينا فاسو وفرنسا، إخراج بيرني جولد بلا، ويحكي قصة صبي صغير يُدعى "أدي" يبلغ من العمر ثلاثة عشر عامًا، لم يعد يُطيع والده الذي رباه بمفرده. يتعذر الأب في تدبير نفقات المعيشة، فيقرر أن يعهد برعاية "أدي" إلى عمه "أمادو" خلال شهور الصيف، حيث يعيش العم "أمادو" وعائلته على الجانب الآخر من البحر الأبيض المتوسط. في بوركينا فاسو، عندما يبلغ المرء الثالثة عشر من عمره يصبح رجلًا، إلا أن "أدي" يفهم الأمور بطريقة مختلفة.
- فيلم "أيبيريتا" –غاز الخردل- من المغرب، إخراج محمد بوزاكو، تدور أحداثه حول "خوصي" طيار متقاعد من الطيران الحربي الإسباني، شارك في حرب الريف وساهم في قذف المواطنين المدنيين بالغازات السامة والقنابل. بعد 60 عاما، يقرر العودة لمكان وقوع الجريمة، وهناك اكتشف أن جزء من السكان قد تضرروا بفعل الأمراض السرطانية وبمنطقة مُقفرة يعمها الخراب.
- فيلم "عصابة مارسيليا" أو "الأصابع الخمس من أجل مارسيليا" من جنوب إفريقيا، إخراج مايكل ماثيوز، تقع قصته قبل عشرين عامًا، إذ كافحت جماعة "الأصابع الخمس" ضد قمع الشرطة الوحشي من أجل الحفاظ على أمن المدينة الريفية "مارسي". والآن وبعد فرارهم بطريقة مخزية، يعود "تاو"- المقاتل من أجل الحرية والذي تحول لخارج عن القانون- إلى "مارسي" ليبحث فقط عن حياة ريفية مسالمة. عندما يجد المدينة تحت تهديدٍ جديد، يُجبَر على القتال لتحريرها.
- فيلم "هكوندي" من نيجيريا، إخراج أسورف أولوسي، عن شاب خريج جامعة يصارع كل شيء بما في ذلك الحب، العائلة، التمييز، المخدرات، الثقافة والتقاليد، أثناء رحلته لاكتشاف وإدراك ذاته .
- فيلم "الهروب" من كينيا، إخراج موانجي اوك ماينا، وفيه وبسبب الفقر، تتخلى أم "إيما" عن ابنتها الوحيدة لرجل غني يعدها بمستقبل أفضل لابنتها، ومع ذلك ينتهي الحال بالفتاة كأمة جنسية في قبضة عصابات "الكارتيل" الخطرة.
- الفيلم التنزاني "مفترق الطرق"، إخراج أميل شيفيجي، تدور أحداثه حول فتاة تُدعى "فاطيما" بعد وفاة والدها، تدخل في علاقة صداقة غير مُتوقعة مع "ماريا" إحدى نزيلات المستشفى. يجمعهما الألم وتظل "فاطيما" تتردد على "ماريا" لتسمع حكايتها "مُفترق الطرق" والتي وجدت فيها معاني الحب والفقد في مجتمع غير مترابط؟.
- الفيلم الرواندي "بذرة الذكريات"، إخراج الكسندر سيبومانا وريتشارد موجوانيز، يحكي قصة تقع في حي "كيجالي" المعاصر، حيث تعيش "دينيس" ربة منزل وأم هادئة ومحافظة. في نفس الوقت الذي تتحمل فيه إساءات زوجها العاطفية والجسدية لها لأنهما لا يستطيعان إنجاب طفل ثاني، يستقر "ستيف"- شاب تنزاني ساحر- في المنزل المجاور لهما ويقع أسيرًا لجمال "دينيس"، فتخوض رحلة من الممكن أن تكلفها زواجها الذي امتد لسبع سنوات.
- وتشارك تونس بفيلم "بنزين" للمخرجة سارة عبيدي، ويتناول قضية الهجرة غير الشرعية، من خلال "سالم" و"حليمة" زوجان ليس لديهما أية أخبار عن ولدهما "أحمد" الذي هاجر إلى إيطاليا" هجرة غير شرعية لشهور، لم تصدر عنه أية أخبار. يعيشان في عذاب، حيث تنتشر قصص متضاربة حول مصير ولدهما الوحيد.
- ومن مصر يشارك فيلم "الأصليين"، للمخرج مروان حامد، يتحدث عن "سمير عليوة" رب أسرة صغيرة، وموظف بنك مستقر في عمله منذ سنين، لكنه يُفصل فجأة عقب قرار بتقليص العمالة، ويتلقى سمير الصدمة التي لا يستطيع مواجهة أسرته بها، فيحاول أن يبحث عن وظيفة جديدة ثم يفاجأ بأن رصيده في البنك أصبح صفرًا لسداد أقساط متأخرة، بعد أيام يفتح سمير الباب ليلًا ليجد صندوقًا يحوي تليفونًا محمولًا، ودعوة لوضع بصمته، في التليفون سيشاهد "سمير" فيديو عجيبًا يتناول ماضيه، قبل أن يتلقى مكالمة ستغير حياته إلى الأبد.
فيديو قد يعجبك: