6 أفلام تتنافس على جوائز "آفاق السينما العربية" في "القاهرة السينمائي 42"
-
عرض 5 صورة
-
عرض 5 صورة
-
عرض 5 صورة
-
عرض 5 صورة
-
عرض 5 صورة
كتبت- منى الموجي:
عرس سينمائي، ينتظره عشاق الفن السابع من العام للعام، للاستمتاع بباقة متنوعة من الأفلام التي تحمل جنسيات مختلفة، تتنافس على الجوائز، وتنقلنا لعوالم أخرى، هو مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، الذي تنطلق فعاليات دورته الـ42 بحفل افتتاح يُقام في دار الأوبرا المصرية، مساء يوم الأربعاء الموافق 2 ديسمبر الجاري، وسط الإجراءات الاحترازية للوقاية من فيروس كورونا والحد من انتشاره.
يضم المهرجان عدة مسابقات، منها مسابقة آفاق السينما العربية، وتتنافس الأفلام فيها على:
- جائزة سعد الدين وهبة لأحسن فيلم عربي، وتمنح للمخرج.
- جائزة لجنة التحكيم الخاصة وتحمل اسم المخرج صلاح أبو سيف.
- جائزة أحسن فيلم غير روائي.
- جائزة أحسن أداء تمثيلي.
الأفلام المتنافسة هي:
تحت السماوات والأرض
إخراج روي عريضة | فرنسا، لبنان| روائي| عرض أول في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، 80 دقيقة.
يقرر الغطاس الشاب أن يكسر رقما قياسيا في البقاء تحت الماء حتى يعيد النقاء إلى علاقته المعقدة مع أسئلة الوطن والمكان والحاضر.
حد الطار
إخراج عبد العزيز الشلاحي| المملكة العربية السعودية| روائي| عرض عالمي أول، 80 دقيقة.
مع نهاية التسعينيات وفي مدينة تشبه المملكة الغامضة، يقع ابن السياف في حب ابنة مغنية الأفراح الشعبية، في مفارقة اجتماعية مبنية على بيع الفرح وشراء الموت، ويصبح السؤال أيهما يمكن أن يتخلى عن أحلامه في مقابل أن يصبح عالمهما مكانًا أفضل.
خريف التفاح
إخراج محمد مفتكر| المغرب| روائي| عرض دولي أول، 121 دقيقة.
في بيئة تبدو كبقايا جنة نائية يتلقى الابن دروسا قاسية عن الحب والحياة والبشر على يد الأب غريب الأطوار في محاولة للإجابة على أسئلة الحياة الصعبة.
ع السلم
إخراج نسرين الزيات| مصر| وثائقي| عرض عالمي أول، 72 دقيقة.
كيف يمكن للكاميرا أن تساعد المخرجة الشابة على تكريس الماضي كذكرى جميلة، ومعايشة الحاضر كلقطة ملونة، والنظر إلى المستقبل دون خوف من فقدان جديد؟
ميلوديا المورفين
إخراج هشام أمل |المغرب| روائي| عرض عالمي أول، 89 دقيقة.
يصاب الموسيقي الشاب في حادث يؤدي إلى تضرر ذاكرته، فيعيد اكتشاف ماضيه عبر ذاكرة جديدة تخلط ما بين ما حدث وما كان يجب أن يحدث.
نحن من هناك
إخراج وسام طانيوس| لبنان، فرنسا| وثائقي| عرض أول في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، 82 دقيقة.
ما بين أنا الآن وأنا الذي كنت هناك، يفوح ذلك الشجن المميز من وثائقيات المهجر، كلما جلس أحدهم أمام الكاميرا ليتحدث عن تلك العلاقة الغامضة.
فيديو قد يعجبك: