لم يتم العثور على نتائج البحث

إعلان

بعد الاعلان عن "جزء ثاني".. 10 معلومات عن "صعيدي في الجامعة الأمريكية"

11:25 ص الجمعة 11 أغسطس 2017

تطبيق مصراوي

لرؤيــــه أصدق للأحــــداث

كتبت – ناهد سمير:

يدور الحديث مؤخرًا حول الاستعداد لتقديم الجزء الثاني من فيلم "صعيدي في الجامعة الأمريكية"، وطلب عدد من المشاهير المشاركة به، فيما أكد الفنان محمد هنيدي أنه بصدد التحضير للجزء الثاني من فيلم "صعيدي في الجامعة الأمريكية"، نزولًا على رغبة جمهوره.

ويقدم "مصراوي" 10 معلومات عن الجزء الأول من الفيلم وهي:

1 - فيلم "صعيدي في الجامعة الأمريكية" فيلم كوميدي رومانسي، وتم عرضه للمرة الأولى في 3 أغسطس عام 1998.

2 - الفيلم تأليف: مدحت العدل، إخراج: سعيد حامد، بمساعدة: على إدريس. وبطولة كل من (محمد هنيدي، منى زكي، أحمد السقا، طارق لطفي، هاني رمزي، غادة عادل).

3 - تدور أحداث الفيلم حول "خلف الدهشوري"، الذي قدمه محمد هنيدي، طالب صعيدي حصل على ترتيب أول في الثانوية العامة، فحاز على جائزة الالتحاق بالجامعة الأمريكية في القاهرة، يسافر ويقيم هناك مع اثنين من زملائه، وفي الجامعة يتعرف على زملاء عديدين ويقع في حب زميلته "عبلة" التي كان يشاغلها استاذها بالجامعة، وكانت "سيادة" تحبه، ولكنه لا يبادلها نفس الشعور وعندما تخبرهم عبلة بخطبتها على سراج، وتبدأ "سيادة" في جذبه يحبها ويقرر الزواج منها.

4 - أحدث العمل ضجة كبيرة وقت عرضه، وحقق أرباحًا وصلت لـ27 مليون جنيه مصري.

5 - يعد الفيلم بوابة نجاح للكثير من الفنانين، منهم فتحي عبدالوهاب، أحمد السقا، هاني رمزي، منى زكي، وغيرهم عندما كانوا في بداية مسيرتهم الفنية وقتها.

6 - مر 20 عامًا مرت على عرض "صعيدي في الجامعة الأمريكية" بدور السينما.

7 - من أبرز المشاهد في الفيلم (مشهد أول أيام خلف في الجامعة، مشهد أوبرا خلف الدهشوري، مشهد مسابقة السباحة بين خلف وسراج، ومشهد وراحت وفاء الذي حاول خلف من خلاله التعبير عن حبه لغادة عادل).

8 - ضم الفيلم مجموعة من الأغاني وهي (أغنية كاجولوه، أغنية شيكولاته، وأغنية ولا بنخاف من الدنيا بحالها).

9 - أثار فيلم "صعيدي في الجامعة الأمريكية" اهتمام النقاد والكتاب، إضافة لإعجاب الجمهور به، وقالوا أنه يدخل في قائمة الأفلام الجماهيرية وليست التجارية‏.‏ ولم يخاطب الغرائز ولم يلعب علي وتيرة العنف والدموية والادمان لجذب الجمهور‏.‏ ولكنه خاطبهم ببساطة وعفوية‏.‏

10- لم يقدم الفيلم قصة الصعيدي المعادة والمكررة، ولكن قدم صورة شاب صعيدي اللهجة، والملبس، والعواطف، وليس الصعيدي الأبله الساذج التائه النازح الي القاهرة أو مصر أم الدنيا نزوحًا بلا مبرر ولا منطق.

فيديو قد يعجبك: