زواج أبي بغير أمي.. نادية رشاد تتحدث عن أسباب انحيازها للمرأة في كتاباتها
قالت الفنانة والكاتبة نادية رشاد، إن علاقتها بالكتابة بدأت بعدما بات لديها حصيلة لغوية، وعمرها تقريبا 12 عامًا، لكن حبها للتمثيل وخوفها أن يتأثر بالكتابة جعلها ترجأ لفترة خوض تجربة التأليف.
وأوضحت، في حوارها في برنامج "المساء مع قصواء" المعروض على قناة ten: "مش محبب أن الممثل يكون صاحب فكر المفروض الممثل لوح إزاز بيشف كل دور، ومش لازم يكون عنده حاجز بينه وبين الأدوار".
وتابعت نادية: "بدأت الكتابة من خلال مسلسل (دعوة للحب)، ومن خلاله حبيت أقول إن اللي بيغش في الحب بيغش في كل حاجة، وإن الحب عملة صعبة وغالية، وكان من إخراج إنعام محمد علي، واختير كأفضل مسلسل في العام الذي عُرض فيه".
بعد المسلسل كتبت نادية فيلم "آسفة أرفض الطلاق"، وعن انحيازها في كتاباتها للمرأة قالت إن السبب في ذلك حبها لأمها الشديد، خاصة وأن والدها تزوج على والدتها فشعرت بألمها، وكانت وقتها ابنة 18 عام، وتصادف قراءتها لرواية "دعاء الكروان" وتأثرت بالظلم الذي تعرضت له الفتاة، وغيرها من القراءات التي أثرت في كتاباتها.
فيديو قد يعجبك: