لم يتم العثور على نتائج البحث

إعلان

ملك الرعب ستيفن كينج يعود بعملين سينمائيين هذا العام.. تعرف عليهما

08:37 م الأحد 17 مارس 2019

تطبيق مصراوي

لرؤيــــه أصدق للأحــــداث

كتب - مروان الطيب:

يعد المؤلف والروائي الأمريكي ستيفن كينج أحد أساطير كتاب روايات الرعب في التاريخ، وله العديد من الروايات الدرامية التي تم تحويلها سواء إلى مسلسلات تليفزيونية أو أفلام سينمائية، وحققت له العديد من النجاحات سواء على المستوى الجماهيري أو النقدي، وعلى الرغم من انتقاد البعض لهذه الأعمال إلا أنها تحقق نجاحات جماهيرية ضخمة بشباك التذاكر.

كان آخر أفلام كينج "IT" 2017 الذي تخطت إيراداته العالمية حاجز الـ700 مليون دولار من أصل ميزانية إنتاجية 35 مليون دولار، في سابقة هي الأولى بمسيرة المؤلف الأمريكي.

أحد أهم الأعمال التي ستشهد عودة ستيفن كينج هذا العام فيلم الرعب والإثارة "Pet Sematary" وهو عن رواية تم نشرها في 14 نوفمبر عام 1983، والنسخة السينمائية الحالية ليست الأولى إذ طرحت من قبل أكثر من نسخة وأجزاء مختلفة، كان بدايتها عام 1989، ولم تحقق هذه الأفلام النجاح المتوقع إلا أنها كانت بمثابة تأكيد على موهبة ستيفن كينج، الذ لم يكن سببًا في إخفاق هذه الأفلام التي لم تخدم إنتاجيًا بشكل كافي أو لم تشارك بها عناصر تمثيلية مؤثرة.

إليكم نبذة عن فيلمي ستيفن كينج المقرر طرحهما العام الجاري:

Pet Sematary

الفيلم من إنتاج شركة "Paramount Pictures" وتشارك ببطولته مجموعة من نجوم هوليوود هم جون لايتجو، جيسون كلارك، امي شميتز، نعومي فرينيت، ماريا هيريرا.

تدور أحداث العمل حول عائلة تقرر العيش بأحد المناطق الريفية البسيطة، ليعلموا عن سكنهم قرب مقبرة تخص الحيوانات، ويكتشف أفراد العائلة وجود أمر غريب بهذه المقبرة.

الفيلم تم تصويره بالكامل في كندا، ومن المقرر عرضه تجاريًا مطلع شهر أبريل المقبل.

IT: Chapter Two

الفيلم مقتبس عن رواية تحمل الاسم نشرت لأول مرة في 15 سبتمبر عام 1986، وتم تحويلها لمسلسل تليفزيوني عام 1990، ولكنها لم تحقق النجاح المرغوب، ليعود ستيفن كينج بعد ما يقرب من 20 عامًا لكتابة نسخة جديدة من الرواية تم طرحها عام 2017، وحققت نجاحًا منقطع النظير، أدى إلى طلب شركة "Paramount" من كينج لكتابة الجزء الثاني بعنوان "IT: Chapter Two" والذي يضم نخبة من نجوم ونجمات السينما العالمية، منهم جيمس مكافوي، جيسيكا تشاستين، بيل هادر، وصوفيا ليليز، وتم تصوير الفيلم بالكامل أيضًا في كندا، وسط توقعات بتحقيق الفيلم إيرادات ضخمة على غرار جزئه الأول والذي تخطي حاجز الـ700 مليون دولار عالميًا.

فيديو قد يعجبك: