لم يتم العثور على نتائج البحث

إعلان

صور- بعد عشرة أعوام.. بين أفليك وجينفر جارنر ينهيان زواجهما

12:29 م الأربعاء 01 يوليو 2015

تطبيق مصراوي

لرؤيــــه أصدق للأحــــداث

كتبت- هدى الشيمي:

بعد علاقة زوجية استمرت عشرة أعوام، سبقهم عام من الارتباط، أعلن الثنائي الأشهر في هوليوود، ومحط أنظار الصحف العالمية والعربية، بين أفليك وجينفر جارنر أنهما سينفصلان عن بعض نهائيا، وستجمعهما علاقة الصداقة فقط، وسيستمر الحب بينهما، وسيعملان على تربية ابنائهما الثلاثة وكأن شيء لم يكن.

وقال الثنائي لمجلة "ذا بيبول"، إنهما بعد أخذ كل الاعتبارات، اتخذا القرار الأصعب، وهو الطلاق، مؤكدين إن صداقتهما وحبهما لبعض والتزامهما بتربية ابنائهما سيستمر، ولن يتغير، مطالبين بالحفاظ على خصوصيتهما في هذه الفترة.

لدى جارنر البالغة من العمر 43 عامًا، وزوجها أفيلك ذو 42 عامًا، ثلاثة أطفال هم فيلوت تسعة أعوام، وسيرفينا ستة أعوام، وصامويل ثلاثة أعوام.

وفي أكثر من حوار صحفي، تحدث أفليك عن مدى أهمية جارنر في حياته، وعن تأثيرها الكبير في إضفاء الاستقرار على حياته، منذ ارتباطه بها في عام 2004، بعد انفصاله عن الممثلة والمغنية جينفر لوبيز.

وقالت جارنر في حوار صحفي عام 2013، إن كلاهما على يقين تام إنه لن يستطع القيام بما يفعله حاليا، بدون الآخر، وإنها تقدر كثيرا ما يقوم بها زوجها من أجلها، وأنها قد تفعل أي شيء من أجله.

التقى الثنائي لأول مرة عام 2001، أثناء تصوير فيلم "بيرل هاربر"، ثم التقيا مرة أخرى عام 2003 أثناء تصوير فيلم "دارديفيل"، وارتبطا في علاقة عاطفية، تكللت بالزواج عام 2005.

ومن ناحية أخرى، أصاب خبر الانفصال معجبي الثنائي ومتابعيهم على مواقع التواصل الاجتماعي بالصدمة، فعبروا عن غضبهم الشديد لهذا القرار، والذي أشعرهم بأنه ليس هناك حب حقيقي، وأن كل ما كان يفعله النجمان أمام عدسات الكاميرا مجرد تمثيل، أبرزه خطاب أفليك عند حصوله على جائزة الأوسكار عام 2012 على فيلم "Argo"، والذي قال فيه لجرنر إن لولاها لما وصل إلى ما وصل إليه حاليا.

فيديو قد يعجبك: