إعلان

التايمز: تنظيم "الدولة" يمنح عائلة أحد منفذي هجمات باريس 5 آلاف دولار وقطيعا من الغنم

10:22 ص الخميس 19 يناير 2017

عنصر من تنظيم ما يسمى الدولة الإسلامية

إبحث عن لوجو مصراوي داخل الموقع يومياً خلال شهر رمضان للفوز بجائزة

تسجيل الدخول

لندن – (بي بي سي):

اهتمت الصحف البريطانية بالعديد من الموضوعات أبرزها مكافأة تنظيم الدولة الإسلامية لعائلة أحد منفذي هجمات باريس "بخمسة آلاف دولار وقطيع من الغنم"، والمنزل الجديد للرئيس الأمريكي المنتهية ولايته باراك أوباما، ولوحة إعلانات فيها طفلتين مسلمتين محجبتين أثارت الجدل في أستراليا.

ونقرأ في صحيفة التايمز مقالاً لآدم سيج جاء فيه أن "تنظيم ما يسمى بالدولة الإسلامية أعطى أهل انتحاري عراقي شارك هجمات باريس التي راح ضحيتها نحو 130 شخصا خمسة آلاف دولار أمريكي وقطيعا من الغنم"، وذلك بحسب تقرير استخباراتي فرنسي.

وأشار كاتب المقال أن نحو "عشرة رجال نفذوها هجمات باريس التي شملت تفجيرا انتحاريا قرب ملعب فرنسا وهجمات بالأسلحة على مطاعم وسط باريس، وهجمات في مركز باتكلان للفنون في وسط باريس في 13 تشرين الثاني/نوفمبر في عام 2015".

وأردف أنه "ألقي القبض على صلاح عبد السلام (27 عاما) في بلجيكا خلال حملة مداهمات العام الماضي".

وتبعاً للتقرير الاستخباراتي الفرنسي، فقد "تم قتل باقي منفذي هجمات باريس خلال حملة مداهمات وتم التعرف على هوية 7 منهم، إلا أنه بقي اثنان منهما مجهولي الهوية".

وأشار كاتب المقال إلى أن "الاستخبارات الفرنسية لديها دليل على أن واحدا من منفذي هذه الهجوم يدعى الصاباوي (20 عاما)، وهو درس في العراق وعاش في الموصل".

وأوضح التقرير الاستخباراتي أن "تنظيم ما يسمى بالدولة الإسلامية اتصل بعائلة الصاباوي وأعطاها 5 الآلاف دولار أمريكي وقطيعا من الغنم"، مضيفا أن التنظيم أبلغ العائلة أن ابنهم قتل خلال هجوم انتحاري في العراق".

وأردف كاتب المقال أن "المسؤولين الفرنسيين قلقون من احتمال عودة 700 فرنسي كان قد انضموا لتنظيم ما يسمى بالدولة الإسلامية"

وختم كاتب المقال بالقول إن "هناك قلقا عارما على الأطفال الفرنسيين في العراق وسوريا الذي يقارب عددهم 460 إذ أن الإسلاميين غسلوا أدمغتهم لدرجة جعلتهم مضطربين عقليا، فأصبح من الطبيعي لهم رؤية رؤوس مقطوعة أو مشاهدة جثث"، وفقا لرئيس هيئة مكافحة الإرهاب الفرنسية.

منزل أوباما الجديد
ونقرأ في صحيفة الديلي تلغراف مقالاً يلقي الضوء على المنزل الذي سيعيش فيه أوباما بعد مغادرته البيت الأبيض. وقال كاتب المقال نيك ألين إن "أوباما وعائلته سينتقلون للعيش في منزل فخم أحد الأحياء الراقية في كالوراما في واشنطن".

وأضاف أن "المنزل يبعد خمسة أميال عن العاصمة الأمريكية"، مشيراً إلى أن جيران أوباما من أعضاء الكونغرس ومحكمة العدل العليا والسفراء الأجانب".

وسينتقل أوباما وعائلته إلى منزلهم الجديد المؤلف من تسعة غرف في كالورما يوم الجمعة، بحسب الصحيفة.

وأشار ألين إلى أن "جيران أوباما الذين سينتقلون للسكن بجانبهم من بينهم إيفانكا إبنة الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب وزوجها جيراد كوشنير".

وأوضح أن "منزل أوباما الجديد بني في عام 1928، وتم تجديد ديكوراته الداخلية، ويتسع لنحو 6 سيارات كما أنه يمثل سبع حجم البيت الأبيض".

أستراليا والعنصرية
ونقرأ في صحيفة الغارديان مقالاً لهيلين ديفيدسين بعنوان "ملبورن تزيل إعلاناً بعد تهديدات عنصرية".

هذا المحتوى من

فيديو قد يعجبك: