إعلان

صحف الجمعة: حقيقة زلزال القاهرة المدمر وضابط سابق وراء حادث الفرافرة

09:13 ص الجمعة 25 يوليو 2014

صحف الجمعة: حقيقة زلزال القاهرة المدمر وضابط سابق

تطبيق مصراوي

لرؤيــــه أصدق للأحــــداث

القاهرة - (أ ش أ):

تناولت الصحف المصرية الصادرة اليوم الجمعة، عددًا من الموضوعات التي جاء على رأسها الجهود الحثيثة التي تقوم بها مصر من أجل إيقاف العدوان الإسرائيلي المتواصل لليوم الـ19 على قطاع غزة، والذي تسبب في سقوط مئات الشهداء وآلاف الجرحى الفلسطينيين.

وجاءت أبرز العناوين في صحيفة "الأهرام" كالتالي:

- مباحثات مصرية-بريطانية لوقف العدوان الإسرائيلي على غزة.
- تفريعة جديدة للقناة تزيد إيراداتها إلى 13.5 مليار دولار.
- مقتل التكفيرى خالد المنيعي فى عملية امنية بسيناء.

وقالت الصحيفة، "في إطار المساعي المصرية المكثفة، لوقف شلالات الدم المنهمرة في غزة، نتيجة العدوان الإسرائيلي المتواصل عليها منذ 18 يوما، استحوذت الأزمة في القطاع على النصيب الأكبر من مباحثات الرئيس عبد الفتاح السيسي وفيليب هاموند وزير الخارجية البريطانية/ الذي يزور مصر في إطار جولته بالمنطقة بهدف وقف هذا العدوان الغاشم".

وصرح السفير إيهاب بدوى المتحدث باسم الرئاسة بأن هاموند أشاد بجهود القاهرة، ورحب بالمبادرة المصرية لوقف إطلاق النار، داعيا حماس إلى قبولها، مؤكدا أن بلاده عازمة على القيام بكل جهد لوضع نهاية للأزمة.

كذلك شهدت القاهرة تسارعا مكثفا للاتصالات الدولية، حيث أجرى جون كيري وزير الخارجية الأمريكية بعد عودته إلى القاهرة، مشاورات هاتفية مع نظيريه التركي والقطري، أملا في تشجيع حماس على قبول وقف إطلاق النار، كما اتصل برئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نيتنياهو.

ومن جهة أخرى، ذكرت مصادر مطلعة بهيئة قناة السويس أنه سيتم خلال أيام البدء في شق تفريعة جديدة لقناة السويس، تمتد من منطقة الدفرسوار إلى منطقة البلاح بطول 34 كيلومترا.

وأشارت المصادر إلى أن هذا المشروع سيكون أحد المشروعات الكبرى العملاقة التي ستمثل علامة فارقة في تاريخ النظام الملاحي بقناة السويس، حيث سيعمل على زيادة الإيرادات السنوية لقناة السويس من 5.3 مليار دولار حاليا إلى 13.5 مليار بحلول عام 2023.

وفي سياق آخر، أعلن العميد محمد سمير المتحدث السكري عن نجاح القوات المسلحة في القضاء على 3 عناصر تكفيرية خطيرة في شمال سيناء بينهم خالد المنيعي شقيق القيادي التكفيري شادى المنيعي عقب تفجير سيارة كانوا يستقلونها وتحمل عددا من الصواريخ متجهة إلى خط الحدود الدولية.

وقال مصدر عسكرى مسئول إنه تم التأكد من شخص خالد المنيعي بعد اجراء فحص دى إن أيه لجثته.

وأضاف أن خالد المنيعي-35 عاما-، مطلوب على رأس القائمة لدى الأجهزة الأمنية يعد من أخطر العناصر المتشددة ويقوم بعمليات نقل وتهريب أسحلة واستهداف عناصر من قوات الجيش والشرطة شمال سيناء.

وجاءت أبرز العناوين في صحيفة "الأخبار" كالآتي:

- الخارجية: استهداف إحدى مدارس "الأونروا" بغزة انتهاكاً صارخا للأعراف الدولية.
- مصدر عسكري: تحصين النقاط الحدودية وتزويدها بالأسلحة المتطورة والثقيلة لمواجهة الإرهابيين.
- ارتفاع ضحايا انفجار أسطوانة بوتاجاز بملوي لـ10 قتلى و8 مصابين.

وقالت الصحيفة ان المتحدث باسم وزارة الخارجية السفير بدر عبد العاطي ،أعرب عن إدانة مصر البالغة لواقعة استهداف إحدى المدارس التابعة لوكالة غوث اللاجئين أونروا ببلدة بيت حانون شمال قطاع غزة، وأشارت الى ان الحادث أسفر عن مقتل نحو 15 فلسطينياً وإصابة أكثر من 200 آخرين، حيث كانت المدرسة تستخدم كمأوي للنازحين من سكان القطاع الذين دُمرت منازلهم من جراء العمليات العسكرية على قطاع غزة.

وفي سياق آخر، اشارت الصحيفة الى ان القوات المسلحة بدأت في رفع مستوى تحصين النقاط الحدودية وخاصة في المناطق المنعزلة وعلى الحدود المصرية الليبية والسودانية.

وقال مصدر عسكري، إن القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع الفريق أول صدقي صبحي، طلب من هيئة عمليات الجيش، تزويد كافة النقاط الحدودية بأسلحة ثقيلة وتحصينها بشكل يتفوق على ما يمتلكه العناصر الإرهابية من أسلحة متطورة حصلوا عليها بعد تفكيك عدد من الجيوش العربية المجاورة للبلاد.

من جهة أخرى، تمكنت قوات الحماية المدينة ورجال الإنقاذ بالمنيا من انتشال 3 جثث جديدة في حادث انفجار أسطوانة بوتاجاز بأحد المنازل بمدينة ملوي، ليصل بذلك عدد الضحايا لـ10 قتلى و8 مصابين.


كان اللواء أسامة متولي مدير أمن المنيا، قد تلقى إخطاراً من مأمور مركز شرطة ملوي يفيد بانفجار أسطوانة بوتاجاز بمنطقة جنينة المغاربة بالمدينة أثناء قيام ربة منزل بتجهيز طعام الأفطار مما أدى إلى إنهيار منزل سيد كامل على محمود 60 سنه جزار ومنزل شقيقه محمد كامل على محمود 36 سنه جزار وتصدع منزل كلا من حسن على أحمد 32 سنه عامل – ومحمد احمد محمد 32سنه عامل –ونسيم اسلمان ابلادوس 45 سنه عامل.


وجاءت أبرز العناوين في صحيفة "الجمهورية" كالتالي:

- ردا على شائعة الزلزال المدمر.. معلومات مجلس الوزراء: مصر خارج حزام الزلازل الخطرة.
- المتحدث الرسمي للداخلية: أجهزة مخابرات دولية متورطة في حادث الفرافرة.
- الهلال الأحمر يساعد المنظمات العالمية إدخال الإغاثة لغزة.

وقالت الصحيفة، إن مركز معلومات دعم إتخاذ القرار التابع لمجلس الوزراء نفى الخبر الذي تناولته بعض صفحات التواصل الاجتماعي منسوبا للدكتور أحمد بدوي رئيس الشبكة القومية للزلازل ومستشار إدارة الأزمات والكوارث بمركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء حول أن مصر تنتظر زلزالا مدمرا.

وأوضح المركز في بيان له أن هذ الخبر عار تماما من الصحة ولم يصرح الدكتور أحمد بدوي بمثل هذه المعلومات غير العلمية لأية جهة وأن التنبؤ بالزلازل من المستحيل فأجهزة الرصد تسجل الزلازل وقت حدوثها.

وفي سياق آخر، رجح المتحدث الرسمي لوزارة الداخلية اللواء هاني عبداللطيف وقوف أجهزة مخابرات دولية وراء العناصر الإرهابية التي نفذت حادث "الفرافرة" الإرهابي الذي استشهد خلاله 22 ضابطا ومجندا من قوات حرس الحدود بالقوات المسلحة. والذي تم بالتزامن مع تفجير خط الغاز الطبيعي شمالي سيناء.

وأشار إلى تدريب عناصر مرتزقة في افغانستان وسوريا والعراق علي القيام بالاعمال الارهابية وتجنيدها لحساب اجهزة مخابرات اجنبية لتنفيذ مخططات دولية. مشددا علي وجود تنسيق كامل بين الشرطة والقوات المسلحة لملاحقة مرتكبي تلك الحوادث الارهابية والمحرضين والممولين لها.

ومن جهة أخرى، أعلنت غادة والي وزيرة التضامن الاجتماعي، أن الهلال الأحمر المصري تلقى طلبات من الهلال الأحمر الماليزي والإيراني والإماراتي والبحريني والقطري والسوداني لمساعدتهم في إدخال مساعدات إنسانية لقطاع غزة وتم اعلامهم بالاجراءات المطلوبة لتسهيل تسليم الهلال الاحمر الفلسطيني لتلك المساعدات.

وأشارت الوزيرة إلي إدخال الهلال المصري المساعدات المقدمة من الهلال الإماراتي شملت 6 مستشفيات ميدانية 2 سيارة اسعاف ومولد كهربائي و10 اطنان أدوية ومستلزمات طبية تم تسليمها للهلال الأحمر الفلسطيني في حضور وفد الهلال الاحمر الاماراتي.

كما ساعدت مصر في ادخال 11 طنا من الادوية والمستلزمات الطبية 5 أطنان من المواد الغذائية وطن من حفاضات الاطفال قدمها الهلال التونسي مساعدات لاهالي غزة.

وجاءت أبرز العناوين في صحيفة "المصري اليوم" كالآتي:

- محلب يلتقى مسؤولين من السعودية والامارات للتحضير لمؤتمر المانحين
- ضابط سابق وراء مذبحة الوادى..خلية العشماوى نفذت وخالد المنيعى ساعدها قبل قتله في سيناء.
- البنوك تطلق ضربة البداية للحد الأقصى للأجور
المركزي: التطبيق بدأ فعليا مع مرتب يوليو..وتخفيض رواتب جميع القيادات.

وقالت الصحيفة، إن المهندس إبراهيم محلب رئيس مجلس الوزراء عقد اجتماعا تحضيريا لمؤتمر شركاء التنمية المزمع عقده فى مصر خلال الفترة المقبلة بحضور وزراء التجارة والصناعة والتخطيط والمايلة والتعاون الدولى والاستثمار إلى جانب وزير المالية السعودى الدكتور إبراهيم العساف ووزيرالدولة الاماراتى الدكتور سلطان احمد الجابر وسفيرى المملكة العربية السعودية والامارات بالقاهرة.

وأكد محلب أن مشاركة السعودية والامارات في التحضر لعقد المؤتمر تأتي في إطار عمق ومتانة العلاقات بين مصر وكل من المملكة العربية السعودية والامارات، مشيدا بالدعم الذي قدمه الجانبان لمصر خلال الفترة الماضية.

وأشارت الصحيفة الى ان تحقيقات أجهزة الأمن في حادث مذبحة الجنود بالفرافرة توصلت إلى مفاجآت جديدة شملت كشف الخلية المسؤولة عن الهجوم ويقودها ضابط سابق من أعضاء جماعة بيت المقدس الإرهابية، بمساعدة من خلية أخرى في سيناء يقودها خالد المنيعي الذي لقي مصرعه في عملية للقوات المسلحة أمس.

وافادت المصادر بأن الخلية يقودها هشام العشماوي، ضابط سابق بالصاعقة خرج من الخدمة قبل 7 سنوات، والمتهم في قضية محاولة اغتيال اللواء محمد إبراهيم وزير الداخلية أيضا وتضم 20 آخرين من أعضاء التنظيم.

وفي سياق آخر، ذكرت الصحيفة ان البنك المركزي المصري والبنوك العامة العاملة بالسوق المحلية بدأت أمس وامس الأول فى صرف رواتب شهر يوليو مبكرا بمناسبة عيد الفطر المبارك وتم الصرف بعد تطبيق قانون الحد الأقصى للدخل وسط توقعات بأن يوفر التطبيق نحو 75 مليون جنيه فى المصرفي الحكومي.

وقال مسؤول بارز في البنك المركزي - إنه تم صرف الرواتب بعد تطبيق الحد الأقصى على جميع قيادات البنك وبينهم المحافظ هشام رامز ونائباه ووكلاء البنك وعدد من المستشارين والوكلاء المساعدون ورؤساء القطاعات مؤكدا صعوبة تحديد ما سيتم تدبيره من تطبيق القانون فى البنك.

وجاءت أبرز العناوين في صحيفة "الشروق" كالتالي:

- مصادر: مفاجاة السيسي هي زيارته لروسيا وتوقيع إتفاق لمضاعفة الرقعة الزراعية.
- القضاء الأعلى يصدر قرارًا رسميًا بعدم تجديد عقود العاملين المؤقتين بالمحاكم.

وقالت الصحيفة توقعت مصادر حكومية أن تكون المفاجأة التي وعد بها الرئيس عبد الفتاح السيسي الشعب في خطابه الأخير، هي زيارته للعاصمة الروسية موسكو عقب عيد الفطر، مرجحة أن يتم الاتفاق مع الجانب الروسي على تعاون استراتيجي يشمل تطوير منظومة الري المصرية بالكامل، لمضاعفة الرقعة الزراعية، والتعاقد مع روسيا على إنشاء أول محطة نووية بموقع الضبعة بالأمر المباشر، بعد مرور نحو 3 سنوات على الموعد الذي كان مخططا له طرح المناقصة العالمية لبناء المحطة فى يناير 2011، وتم التأجيل بسبب الأحداث السياسية التي شهدتها البلاد، وما تلاها من تدمير وتخريب متعمد لموقع الضبعة.

من جهة أخرى، ذكرت "الشروق" ان مجلس القضاء الأعلى، برئاسة المستشار حسام عبد الرحيم، قرر بشكل رسمي عدم توقيع تعاقدات جديدة مع العاملين والموظفين المؤقتين بالمحاكم والنيابات الذين انتهت عقودهم مع إدارات المحاكم، وبالتحديد الذين تم التعاقد معهم بعد مايو 2012، مما يجعل مصير المئات من العاملين المؤقتين مجهولا.

لمتابعة أهم وأحدث الأخبار اشترك الآن في خدمة مصراوي للرسائل القصيرة.. للاشتراك...اضغط هنا

فيديو قد يعجبك: